الخميس، 9 أكتوبر 2014



قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة . وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيميني وأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعوني لدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي ووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكني بأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب . بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلت متجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديت البائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول . وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعت تأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه . وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا . وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيله و عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون .


انا متزوجه وعندي 42 سنه وعندي ثلاث اولاد اكبرهم 15 سنه واصغرهم 7 سنوات زوجي يعمل بالحكومه وكثيرا لم يجمعنا الفراش الا في المناسبات الحكوميه والاعياد حيث انه يكون في اجازه تبدا قصتي في يوم ذهابي لااشتري ملابس وبعض الحاجات من السوق ركبت عربيه وكانت لسه فاضيه ركبت بجوار الشباك في انتظار ان تتحرك العربيه امتلئت العربيه وجائت بجواري سيده وقبل ان تتحرك العربيه صعد شاب وركب واقف حيث انه لا مكان فاضي بعد قليل نزلت السيده التي بجواري وجلس الشاب بعد فتره احسست برجله تتعمد ان تحك في رجلي لم اهتم للامر واعتبرته مش قصده فتح بعدها جريده كانت معه واخذ يقرائها واحسست بكوع يده يحك في صدري معها احسست بان جسدي تحرك عليه لم اهتم للامر واحسست ان حلمات صدري قد انتصبت تعمد ان يحك بيده علي فخدي ويحك برجله لم استطيع الانتظار طلبت من السواق الوقوف لاانزل من العربيه وعند وقوفي لاانزل احسست بيده تمسك رجلي لم اعرف ماذا افعل مررت ونزلت وكان باقي كتير علي المكان اللي انا نازله فيه قلت امشي احسن لاني احسست بنار في جسدي من حركات هذا الشاب المهم بعد 5 دقايق من المشي وكان الشارع شبه فاضي لان الميعاد ده كان الساعه 10 الصبح ويوم احد كانت البلد شبه فاضيه فوجئت بالشاب اللي كان معايه بالعربيه امامي اندهشت بادر بالكلام بانه احس اني تضايقت منه ونزل مخصوص ليعتذر ايقنت انه متمرس علي مخاطبه النساء وعرض علي ان نمشي حتي لا يظن احد انه يضايقني لا ادري مااصابني لم استطيع حتي الاعتراض ومشيت معه وانا مسلوبه الفكر حتي الكلام لم استطيع حتي الكلام قعد يحكي بانه متاسف بس انا حاسس انك فيكي حاجه مختلفه شدتني ليكى لااعرف ماهي طبعا كنت عارفه ماذا يقصد من الكلام ده وجدتني اسايره في المشي والكلام حتي ان اي واحد يشوفنا يقول دول مع بعض مش اغراب وتعمد عند مروري بجوار الرصيف ان يسندني من ظهري بعد عشر دقايق مشي احسست اني اعرفه من زمن فقد كان طليق اللسان يعرف كيف يعبر جسور النساء وبصنعه سحبني في الكلام حتي اني عرفت اسمه وعرف اسمي وبعض ظروفي وارتحت للكلام معه مررنا علي سينما نظرت دون ان ادري علي السينما تنبه وبادر بالكلام من كام سنه مادخلتي سينما ضحكت حيث اني من 15 سنه لم ادخل سينما كانت ضحكه اشبه بالبكاء تصيد الخيط وبادر بالقول طيب تعالي حندخل السينما دون تفكير قلت له ماشي كان فيلم الساحر كانت السينما شبه خاويه رايته يعطي الرجل 10 جنيه بقشيش اندهشت من ذلك فقال لي مافيش خساره دلوقتي تشوفي ان العشره جنيه مش خساره سكت المهم جلسنا علي جنب بعد قليل ابتدا الفيلم في الفيلم منظر لمنه شلبي حركني ولم احس الا بيده علي رجلي تركتها لاني كنت مع الصوره فعلا سخنت من المنظر لم احس الابيده وهي تغوص في لحمي وجسدي ملتهب ويدي في صدري واحسست بيده تمسك كسي لم ادري الا وانا انزل لبني وجاء صوته وهو يقول لي تعالي نرجع ورا الصوره احلي من هنا قلت ماشي وقفت ويده حول خصري ومررت من امامه واحسست بزبه منتصب زاد من تعبي احساسي بزبه صعدنا الي اعلي وهممت بالجلوس فقال لي لا مش هنا تعالي اخر السينما فيه خشب لقيته لف من ورا وانا معه وحضني وبسني لم احس بحالي فقلت له الناس والعمال قال شفتي العشره جنيه ليه عرفت انهم متعودين علي كده لان العامل شافنا واحنا بنلف علي السور ولم يهتم المهم لقيته طلع زبه من البنطلون وقعد يمص فيه ورع العبايه وانا معه نزلت اللباس وحطيته في صدري وعلي الواقف دخل زبره في كسي قلت اهه كاني بنت بتتفتح وكاني اول مره اتناك فيها وفعلا كانت اول مره اتناك فيها من 8 شهور جبهم في كسي طلعت اللباس ولبسته بعد ان خدت منه منديل ورق سددت به كسي قال نكمل الفيلم قلت لا ي**** نخرج خرجنا في الطريق قالي ايه رايك قلت جميل بس لسه كتير قالي ايه رايك لو اتأخرتي ساعه او ساعتين قلت مافيش مانع قالي حنركب عربيه ونروح البيت عندي قلت له نركب تاكسي اسرع قال انه ماكنش عامل حسابه علي الخروج عرفت انه ماعهوش فلوس اعطيته 50 جنيه لم يتردد واخذها انا كنت مستعجله اتناك كان ساكن في مدينه العبور منطقه شبه فاضيه شوارع مافيش فيها حد ماشي المهم وقفنا امام بنايه وصعدنا للدور التاني دخلنا شقه وانا في قمه الفرحه بعد قليل دخلنى جلست علي اول مقعد مش مصدقه نفسي انا بعمل ايه مافيش دقيقه كان جنبي وجلس يحضني ويبوسني وانا اشده نحوي واتمحن واقول اه وكنت في عالم تاني علي غفله احسست بيد اخري تعبس في لحمي افقت رايت واحد تاني معه يلعب في كسي خفت ولكنه قال لي انه صديقه وهو معه في السكن ومينفعش انه ينام معايه وصديقه مينمش لقيت صديقه بيقول شوفي يامتناكه احنا الاتنين حنخليكي تحبي النيك ذي عينيكي واحسن ليكي انك تمشي معانا ذي مانقولك علشان تتبسطي وترتاحي احسست اني معنديش اي راي وغصب عني لازم اسمع كلامهم قال لي صاحبه قومي يامتناكه استحمي مش ناكك في السينما احسست اني فرحانه لما اسمع كلمه متناكه يمكن لقب كنت حابه اعيشه مايعرفش اني عايزه اتنين تاني معاهم علشان يعوضوني الحرمان المهم دخلت الحمام وجيت اقفل الباب دخل معايه صاحبه وقالي انا احميكى قلعني هدومي وهو يمص في رقبتي ويبوسني وانا كنت رايحه في عالم تاني قالي باين عليكي تعبانه قوي قلتله قوي قوي وعايزاك انت تمتعني باي طريقه تحبها المهم احس اني شبعانه نيك حممني وناكني وهو بيحميني خرجت ودخلت غرفه فيها سرير ودولاب وشبه مزبله طلعت علي السرير قالي لا انزلي مصي زبي نزلت واخذت امص له زبه حتي اصبح واصل لحد ركبته وتعمد ان اجعله في كامل انتصابه حتي امتع نفسي بطوله طلعت علي السرير ودخل زبه بالراحه في كسي قمت شداه عليه قالي بالراحه يالبوه بقيت فرحانه وهو بيشتمني وفرحانه اكتر بالصفات الجديده متناكه ولبوه وكان استاذ نيك تفنن في امتاعي دخل صاحبه التاني اللي كنت معه بالسينما وقعد يلعب في بزازي ويبوس جسمي واعطاني زبه امصه له حتي شد واصبح اطول من التاني لقيت صاحبه نام علي ظهره وقالي اركبي علي زبي ظبت نفسي وركبت علي زبه وزب التاني في فمي بعدها لف ولقيت صاحبه شدني عليه والتاني بيلعب في خرم طيزي معاه كريم وبيدخل صباعه في طيزي وجعني قالي اصبري وحترتاحي شويه تعودت علي صابعه بعدها لقيته دخل صباعين وجعني اكتر وصاحبه التاني عمال ينيكني من تحت لم ادري الا واللي فوق بيحط كريم ويكتر في لحظه لقيت صاروخ دخل طيزي لم اتمالك نفسى وصحت من الوجع صاحبه صرخ فيه وقال حتفضحينا يالبوه اسكتي وحط ايده علي فمي والتاني عمال يدخل ويخرج في زبه حتي اني اتبسطت اكتر من النيك في كسي شويه واحسست بنار جوه طيزي لقد قذف لبنه في طيزي قمت جري من ***** ودخلت الحمام وشطفت نفسي وانا في قمه النشوه والفرحه بما انا فيه خرجت لقيتهم لسه في الغرفه دخلت عليهم وطلعت علي السرير قالي احسن حاجه فيكي انك نظيفه تعالي مصي زبي قعدت امص زبه والتاني بيلعب في خرم طيزي شويه ولقيته دخله في طيزي وانا في قمه الفرحه جلسنا قرابه الساعتين عرفت منهم انهم واخدين برشام ومتحضرين للنيك في اي وقت وانهم بينزلوا الشارع يصدادوا النساء المهم عرفوا مني اسمي وانا فين ساكنه كنت بحكي وانا مش عارفه بيخططوا لايه بعد شويه دخلت مع واحد من الاتنين الغرفه ناكني نيكه جميله وخرجنا جلسنا واذا بيهم بيسالوني معاكي فلوس قلت لهم معي 100 جنيه قالوا شوفي بقي يالبوه انتي كل يوم اربع تيجي هنا من نفسك تلفونك معانا وبيتك عرفناه يعني لو مش حتيجي حنعملك فضيحه انتي مش قدها علي شرط تجيبي وانتي جايه لكل واحد 100 جنيه معاكي قلت لهم لايمكن انا معنديش مبلغ ذي ده انا ممكن اجي كل يوم مش يوم الاربع بس لاني مشتاقه للنيك اكتر منكم انتم الاتنين اما فلوس انا علي البلاطه بقيت اروح عندهم كل يوم اربع اتناك حتي ملوا مني واصبحت الان لا استطيع العيش دون ان اتناك وبقت شغلتي دلوقتي امشي في الشارع اتمني ان اصادف اي حد عنده مكان اروح معاه حتي ان الكثيرين عرفوني وعرفت الكثير واصبح النيك عندي كالدواء لااستطيع الاستغناء عنه نصيحه لكل زوج وزوجه للزوج عندما تشعر بانك مقصر طلق زوجتك واشتري اسمك وللزوجه عندما تجدي زوجك مقصر اطلبي الطلاق واشتري سمعتك ماحدث لي من انانيه الزوج وضعفي انتهت قصتي وانتهيت معها


يقول محمود زوج ناهد :
زوجتى ممتلئة الجسم قليلا ثدييها كبيران وطيزها مستديرة ممشوقة القوام والاكثر من ذلك انها تحب الجنس بطريقة غير عادية تحب تتناك جدا جدا جدا شهوتها غير عادية كنت انيكها باثلاث ساعات ولا تشبع او تمل او تهدا وكانت تصرخ من كتر الشهوة وصوتها يرتفع وتشد فى شعرى وانا بنيكها جنسية بطريقة غير عادية المهم كانت لنا صديقة لزوجتى اسمها سميرة وسميرة فتاة جميلة جسمها متناسق كثيرا ما تخيلت نفسى والنا بنيكها وزوجها رضا رجل ضخم الجثة جسمة ممتلئ عضلات وكنا لانخجل فى التكلم عن الجنس دائما ونحكى ما نفعلة مع زوجاتنا وايضا زوجاتنا تحكى ونقعد نتضاحك كلناوكنا دائما نتبادل الزيارات وفى يوم من الايام كنت فى بيت رضا انا وناهد وكنا نضحك ونشرب الخمر ولكنى دائما ما اصاب بالدوار بسرعة كنا نضحك ونتكلم فى الجنس وكنت الاحظ ان سميرة تتجة بنظراتها نحوى وبصراحة كانت الخمر يلعب بدماغى وزبرى وقف وكانت سميرة تتكلم عن زوجها وعن كيفية ممارسته للجنس معها وعن انة عنيف جدا معها واقترح رضا ان نشاهد فيلم سكس ورحبت ناهد وسميرة بذلك فتوجة رضا الى جهاز الكمبيوتر وشغل فيلم سكس من النوع الجامد جدا وسكتنا جميعا ونحن نلهث من الاثارة وزبرى وقف على اخرة وابتدى رضا يلعب فى صدر سميرة وهيا تتاوة ببطئ وايدة بداخل كسها تلعب ببظرها وانا اشاهدهم وانا مزهول وفجاة لقيت يد ناهدعلى زبى تلعب فية وانا غير موجود ولا حاسس باى شيئ غير انى مستمتع جدا بسميرة زوجة رضا ونظرت ليا سميرة وقالت مالك يا محمود انت زهقت من مراتك ولا اية طيب تعالى يمكن ابسطك انا ,انا مكنتش مصدق نفسى جسمى كلة عرقان وزبرى عامل زى الحديدة ومحسيتش غير وهيا بتمسك زبرى من تحت البنطلون وجوزها عادى جدا ولا هوة هنا وكانت زوجتى ناهد على احر من الجمر نظرا لهياجها الشديد للجنس ولكنى لم ابالى بها ابدا لدرجة انها خلعت البلوزة بتاعتها وراحت تقبلنى ولكنى كنت غير موجود محستش بنفسى غير وسميرة تشدنى من القميص فى نفس اللحظة اللى قام زوجها من جانبها الى زوجتى وقد خلع كل ملابسة الا الكيلوت كنت غير مصدق نفسى من كثرة الخمر .معقول سميرة اللى ياما تمنيتها فى احلامى الان امامى ومستعدة انها تمارس الجنس معى وامام زوجها لم ابالى بناهد مراتى ولا رضا حيث كان تركيزى كلة مع سميرة محسيتش بنفسى الا وانا اخلع قميصى وبنطلونى فى اقل من ثانية وانا مرتبك جدا وسميرة تضحك بصوت عالى زادنى سخونة وقالت لى مالك هتموت ولا اية الحقيقة انا فعلا كنت هموت من الشهوة جيت اضمها بين صدرى قامت بعدتنى عنها وبصوت واطى قالت لى لا لا مش علطول كدة انت من الاول عاوز تنام معايا ؟ قلتلها اة دة حلم حياتى دة انا ادفع عمرى كلة وانام معاكى قامت وطت صوتها خالص وقالت لى بوس ايدى الاول وقولى انا خدامك رحت موطى على ايديها وانا زبرى هينفجر وبوست ايديها وقلتلها انا خدامك وتحت امرك راحت ادتنى ايديها التانية ابوسها بس المرة دية من غير ما تتكلم رحت بايس ايديها التانية وانا راكع على الارض مكتفتش هيا بدة كلة واستمرت فى تعذيبى وحطت رجل على رجل وقميص النوم الطويل المغرى يظهر اجمل رجل رايتها فى حياتى وقالت طيب بوس رجلى كل دة وانا لا اعرف ماذا تفعل زوجتى ورضا ولكن ساحكيها لكم بعدما انتهى بصيت لرجلها ولقيتها مسكت شعرى باديها ورمت وشى ناحية رجلها ومحسيتش غير وانا ببوس رجلها من اول صابع رجلها الصغير وهيا تضحك ضحكة تخلى اعظم رجل فى العالم يركعلها وقالت بوس وانا ابوس مشط رجلها ولقيتها ترفع قميص النوم قليلا وانا اطلع مع القميص لابوس ساقها وتستمر فى الرفع لحد ركبتها ثم فخدها ثم عندما اقتربت من الكيلوت لم اتمالك نفسى فهجمت على كسها مرة واحدة وقطعت الكيلوت الاسترنج وهجمت بوجهى كلة لالتهم كسها وهيا قالت اوةةةةةةةةةة بطريقة لم اتخيلها لم اتمالك نفسى من كثرة المتعة وانا الحث هذا الكس الشهى تمنيت ان اظل داخل هذا الكس الى الابد ادخلت لسانى كلة بداخلها وهيا تتاوة اوةةةةةةةة كمان يا محمود كمان يا حبيبى وانا التهم منة التهام لدرجة انى كنت اشرب ماءوها اول ما ينزل منها ثم طلعت على صدرها ومسكت حلمة صدرها وقعدت امص فيهم بطريقة جنونية وهيا تتاوة وانا افعص بصدرها قرابة العشر دقائق ولا اسمع حتى صراخ زوجتى العالى جدا والجنونى لم اتمالك نفسى الا وسميرة تقول لى يالا بقى سمحتلك تدخلة فيا وفتحت رجلها وهيا نائمة على الكنبة لاشاهد اجمل رجل وطلعت زبرى وكان متوسط الطول لادخلة بها ووضعتة على باب كسها لافاجئ بانها تضع يدها على كسها وتقول لى اتريد ان تدخلة قل لى انك خدامى انت ومراتك وفى اى وقت اعوز اى حاجة انا او زوجى نعملها فيك انت او مراتك هنعملها قلتلها انا ومراتى تحت امركم قالت لى جوزى ينيك مراتك فى اى وقت وانا اتناك منك فى الوقت اللى يعجبنى قلت لها اللى انتى عوزاة بس حرام زبى هيموت ضحكت ضحكة مجلجلة وقالت لى دخل يا خدام يا وسخ وشالت ايدها من على كسها وقبل ما تشيل ايديها كنت انا مدخل زبرى باقصى قوى داخل كسها لقيتها بتقزول اةةةةةةةةةة يا وسخ انا مكنتش قادر عارفين القطر كنت عامل زى القطر داخل طالع بسرعة غير عادية وسميرة تتاوة تحتى وتقول كمان كمان اكتر مش قادرة دخل بسرعة وانا مكنتش حاسس غير بزبى مولع نار وعاوز اطفيه فى سميرة باقصى قوة لحد ما حسيت انى هاجبهم رحت مطلع زبرى من كسها وقلتلها نامى فى وضعية الكلب راحت مقلوبة علطول ورحت مدخلة فيها باقصى ما عندى ومسكتها من وسطها وهات يا اةةةةةةةةة وطيزها تترج فيا وانا مش قادر من كتر الهيجان قعدت فى الوضع دة حوالى ربع ساعة لحد ما حسيت انى خلاص هجيبهم رحت مطلعة علطول ومنزلهم على وشها كمية مهولة غير عادية غرقتها فى وشها وشعرها وعنيها ونمت جنبها على الكنبة وانا فى قمة عرقى والهث من قمة التعب بصيت على زوجتى ورضا لم اجدهم بس كنت اسمع صوت صويت ناهد من الحجرة قامت سميرة قالتلى تعالى نستحم عقبال ما جوزى يخلص نيك ناهد اصلة هيطول دخلت معاها لاستحم
وساترك ناهد تكمل ماذا حدث لها
الجزء التانى تروية ناهد
انا كنت قاعدة بشاهد الفيلم مع جوزى ورضا وسميرة لحد ما جوزى حسيت انة عاوز ينيك سميرة انا كنت فى قمة هياجى وبصراحة كنت دايما بتخيل رضا انة بينكنى بس قلت احاول اخلى جوزى يبصلى وينكنى انا بس محمود مكنش هنا خالص كان مركز على سميرة قلعت البلوزة اللى انا لبساها وحاولت اخلية يكون معايا معرفتش مع انى جسمى انا احلى من سميرة بس هيا تقدر تغرى اى رجل وانا اعرف كدة المهم لحد ما لقيتة بيبوس ايديها ورجلها لقيت رضا قام من جنبها وهوة بالكيلوت وبيبصلى بنظرة وحشية نظرة كلب جائع وانا بصراحة من النوع الهايج قوووووووووووى وقلت خلاص بدل جوزى بينيك سميرة يبقى خلاص انا براحت المهم رضا مدنيش فرصة لقيتة قلع الكيلوت لافاجئ باكبر زب شفتة فى حياتى زبة حوالى 28 س م وجسمة ممتلئ بالعضلات وشعر صدرة كثيف جدا لطالما تمنيت زب مثل زبة محسيتش بنفسى غير ورضا بيشدنى من شعرى وبيدخل زبة فى بقى انا عملت نفسى بمتنع فى الاول مما زادة هياج وقلتلة لا مش عاوزة مع انى كنت هموت علية راح مدخل زبة فى بقى بالعافية وقالى يالا يا متناكة انتى هتلاقى زب زى دة فين انتى مش هتموتى من كتر الهيجان وحب النيك زى ما بتقولى عملت نفسى مش عاوزة امص بس ملمس زبة زادنى اثارة فابتديت اتجاوب معاة لحد ما حس انى سخنت قوى شال ايدة من على شعرى بس انا مقدرتش اشيل زبة من بقى لانى كنت هموت علية وقعدتى امصلة فى زبة وبيضانة والحس راس زبة ببقى ولسانى وامسك فى زبة بايدى الاتنين وفى فخادة العملاقة وهوة يتاوة ويأن من النشوة لحد ما زبة بقى عامل زى السارى وكبر لدرجة عدت ال30سم على حسب ظنى ونظرت الى زوجى لقيتة بيبوس رجل سميرة فقلت خلاص الليلة دية ليا مع رضا ومع انى جسمى ممتلئ وصدرى وطيزى كبار الا ولقيت رضا شالنى من وسطى وانا رجلى حولين وسطة وطلع بيا على الاوضة وانا حضناة بايدى ودخلت الاوضة لقيت سرير كبير راح نومنى علية وفاتح رجلى وقعد يدخل لسانة بالراحة بطريقة جعلتنى اصوت بصوت عالى جدا لانى دايما مش بعرف اكبت مشاعرى ودايما بصوت عالى جدا وااقلة بسرعة شوية حرك لسانك يقول لى لا يا شرموطة اسكتى جبتهم من طريقة لحسة وانا ااقول اةةةةةةةةةةةةة لدرجة انا لم اكن اتخيلها فى حياتى من علو صوتى وقعدت ضميت راسة بين رجلى من كتر النشوة واتقلب على بطنى وارجع اتقلب على ظهرى علشان يطلعة ودة مش هنا كل ما اتقلب يتقلب بجسمة معايا وبعد كدة لقيتة قام وبعد ما كسى فتح على الاخر ومسك زبة بايدة وانا فاتحة رجلى . اة اخيرا الزب دة كلة هيخش فيا ومسك زبة وقعد يخبط على باب كسى وانا استحلفة بكل غالى ورخيص انة يدخلة لحد ما دخل راسة بالراحة ثم قعد يدخل بالراحة وانا اوسع جدار رحمى لكى يستوعب ذلك الزب وبصوت واطى ااقول اةةةةةةةةةةة لحد ما دخل نصفة ثم طلعة تانى ودخلة مرة واحدة فاطلقت صرخة مدوية اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة واواواواواواواواواو وقعد يدخل ويطلع باقصى سرعة وانا جسمى ولحمى وصدرى كلة بيتهز قصادة ودة يصوت ويقول يا شرموطة يا متناكة هنيكك وهفشخك وانا اصوت اةةةةةةةةةنيك يا حبيبى نيك واواوووووووودخلة كلة افشخنى مرمطنى اعمل فيا اللى انت عاوزة بس مش تشيلة ابدا انا جاريتك وخدامتك اةةةةةةةةة ودة يقولى انا هنيكك فى كل وقت واى وقت انا عاوزة وجوزك دة متناك قلتلة وانا انهج جوزى دة مش راجل انت بس الراجل الوحيد فى العالم نكنى اةةةةةةةةةة افشخ طلعة من بقى قام نايم عليا وماسكنى من وسطى بايدة المفتولة العضلات وشالنى رغم تقلى وبقي هوة واقف وانا رجلى بين وسطة وايدى حولين رقبت وشايلنى بزبة وقعد ينطقنى على زبه وانا حاسة ان زبة هيخترق بطنى ويقطعها وهوة قعد يزوم ويقولى هفشخك يا لبوة ولقيت الباب اتفتح وجوزى وناهد داخلين جوزى شافنى ورضا شايلنى بلم وقال يا خبر دة انت هتموتها يا رضا انا صرخت باعلى صوتى وقلتلة اسكت خالــــــــص مش عاوزة اسمع حس اةةةةةةةة شايف النياكة ازاى شايف الوحش شايف الزب دخل يا حبيبى يا رضا افشخنى ورضا بيزوم وبيرفعنى بزبة وانا بنزل بقوة الجاذبية واتلوى بين احضان رضا وبعد كدة رضا نزلنى وبقيت واقفة انا وهوة على الارض وراح رافع رجل واحدة من رجليا لفوق خالص لحد ما لمست كتفى وانا متوجعة وبالطريقة دية فتحة كسى صغرت وراح مدخل زبة وجوزى بيتفرج مزهول من اللى بيحصل لمراتة وانا بصوت وااقول لرضا كمان يا رضا كمان يا حبيبى اةةةةة وواواواواواواواو مش قادرة انا معاك لبكرة وتحت امرك سمعت سميرة بتقول لمحمود البس انت وامشى علشان مش هيخلصوا دلوقتى خالص وشفتها وهيا بتغمزلى غمزة لم افهم معناها محمود قال هستناها رحت مصوتة فية وقلتلة امشى غور مش عاوزة اشوفك قام قالى طيب مشى هو وخرجت سميرة برة الحجرة وبعد شوية دخلت سميرة علينا وقالتلى حظك حلو شوقى ابن خالة رضا اتصلت بية وهو جاى قدامة 3 دقايق هو فى العمارة اللى جنبنا هيجى ينيكك هو كمان قلتلها مستعدة اتناك من طوب الارض رضا نام على ظهرة وانا نمت علية ودخلت كسى فى زبة وهوة حضنى وقعد ينيك فيا وانا بصوت واصرخ صرخات تزيدة شهوة وسميرة بتلحس فى طيزى بشهوة غريبة لحد ما خرم طيزى وسع ودخلت صباع والتانى لحد ما انا مكنتش قادرة وكنت جبتهم مرتين قامت سميرة وقالت دقيقة وجاية انا مكنتش حاسة غير بزب رضا سبتها هيا طلعت ودقيقتين ولقيت حاجة مهولة بتخش فى طيزى صرخت باعلى حسى وكانت عروقى نفرت منى وقلت سميرررة وبصيت لقيت سميرة جنبى بصيت ورايا لقيت واحد زبة لا يقل عن زب رضا بينكنى وبيدخل فيا باقصى ما عندة طلع شوقى ابن خالة رضا لقيت مرة واحد وهو مدخل زبة فى طيزى بيشلنى من وراكى ووقف بيا وقعد ينطقنى زى ما رضا عمل فيا بكسى انا كنت خلاص مش قادرة من كتر الشهوة قعد ينيك فيا هو ورضا قرابة ساعتين ونصف لحد ما نمنا احنا كلنا على السرير كلنا عرق وكانت احلى مرة اتنكت فيها


جاء زوجي وقال اصحابي جايين يسهروا عندي قولتله ازاي انا حاازور جارتي بالمستشفى اليوم مااروحوش ازاي .. يقول عنا الجيران ايه ؟
قال مافي مشكلة بس انتي جهزي القهوة و…فعلا جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد لكن جرس الباب كان اسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني ان يوصلني صديقه فارس ويبقى هو مع باقي الشلة
فقلت له لازم انت توصلني لأني اريد شراء هدية معي لجارتنا ومولودها قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك وفعلا ذهبت مع فارس للسوق واشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي اخترتها واشترى اخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين
فقلت له اثنتين ليه قال الثانية لك انت فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر ان اقبلها
وهو يأخذ ثمنها من خالد فقلت له اذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله رفيعه وحرف الفاء والخاء فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي وياتي بطلبي ولكنه اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها وكان هادئا ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون اي كلمة في محل الهدايا واوصلني لجارتي وعاد ولكنني بقيت افكر في اسلوبه اللبق واللطيف
واصراره على هدية لي ودفع ثمن الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع ان خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على شراء هدية غالية الثمن .
ولما انتهت زيارتي لجارتي اتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال طيب فارس سيصل قريبا
ولم يطل انتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة حصري على بنات سكس وبس فكان جوابه سهرتي عامرة مادام اقوم بواجب لخدمة اصدقائي
وتوقف عند مطعم وقال لي انا سآخذ للشباب عشاء ماذا تحبين ان يكون العشاء
فقلت له خذ الي تحبونه فقال طيب وانت ماذا تحبين ان تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي
وفوجئت انه اخذ العشاء للجميع من الي حددته انا فقال لااريد ان تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك
لتحضري لنا العشاء من البيت ووصلنا البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه ان يعطيه ثمنها فقال هذا طبعه مع الجميع ولن يقبل ان ياخذ شيئا فقلت له على الاقل ثمن هدية جارتي فقال طيب اذا قبل ساعطيه ثمن الجميع ومضت الايام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى اذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا اذا كانت الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى انني كنت عندما اتصل بخالد واطلب حاجة من السوق ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي واحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه وتقديره لكن ارى في عينيه نظرات اكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب … الحب الحقيقي حصري على عرب نار وبس لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك لكنني كنت اشعر بحبه كلما حضر عندنا واحضر لي طلباتي اشعر بها وانا اتناولها من يديه اجد بها لمسات الحب والحنان ولا تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وان كانت بسيطة لكنها رمزية ورومنسية فقررت ان اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه اهو الحب ام الاحترام
وكان لي مااردت علمت بطريقة غير مباشرة ان خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة
قد تمتد ليومين او ثلاثة واحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها
وكان دائما عندما يتوقع خروجه بمهمة يقول لي اذا احتجتي اي حاجة بغيابي اتصلي بفارس
لكنني لم اتصل لكنني هذه المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة وكان قد اخبرني لكنني اتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني احس بالوحدة وانني اشعر بالم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة
فقال يمكن سفرتي تطول اكثر من يومين اتصلي بفارس يوصلك فقلت له انت تعرف انني لااتصل به مع انني احترمه اتصل به انت وفعلا لم تمضي دقائق الا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد اتصل به ثم عاد واتصل بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الان كما اريد ونزلت معه للذهاب للطبيبة وشكيت لها انني احس بتعب وتوعك فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت وسالني فارس ان شاء **** خير فأجبته خير ان شاء ****
وطلبت منه المرور على السوق لأني اريد شراء بعض الملابس فذهبنا وكان يقف بجانبي ويمشيى الى جانبي ولا يسمح لي بدفع اي شيء فطلبت منه ان يختار لي الالوان التي يحبها حتى انني طلبت منه ان يختار لون الروب الداخلي ( روب النوم ) وكذلك الكلوت والستيانة وانا متعمدة ذلك
وفي عودتني توقف عند مطعم وسالني مااذا اريد من عشاء فتمنعت لكنه اصر وقبلت اذا هو يتعشا معي فقبل واحضر العشاء وذهبنا البيت وفي الطريق قلت له مع انني احب خالد كثيرا وانا مبسوطة بالعيش معه لكنني كم كنت اتمنى لو انه هو زوجي فاجاب يمكن ان اكون صديق وفي ووصلنا البيت ودخل معي البيت وحمل جميع الاغراض والدواء واعديت السفرة وجلسنا وتناولنا العشاء ثم طلبت منه ان يساعدني باعداد الشاي كما يحبها هو فقال بل انت تجلسي وانا اعد لك الشاي وفعلا اعد الشاي والقهوة وشربنا القهوة والشاي واراد الانصراف
فطلبت منه وان يعتبر طلبي اخوي أن يقوم بعمل مساج لي كما طلبت الدكتورة (هكذا ابلغته) فلم يمانع فقلت له انا رايحة اجهز نفسي للمساج والمكان وذهبت ولبست الملابس الداخلية التي اختارها هو الكلوت والستيان وروب النوم ثم الثوب الخارجي واعددت شرشف ابيض ليضعه على جسمي والسرير الذي ساسلتقي عليه وبعض الكريمات التي كتبتها لي الدكتورة ثم ناديت عليه
فما رآني مدح جمالي والثوب الذي البسه فقلت له هذا ذوقك ثم استلقيت على السرير وطلبت منه المباشرة بالعمل واعطيته الكريمات وزيوت التدليك واحتار هو كيف يضعها وانا البس ثيابي
فقلت له كنت اريد نزعها انا لكنني احببت ان ينزعها بيديه وفعلا نزع عني الثوب الخارجي ثم روب النوم وطلبت منه فك الستيانة ويضع لي الشرشف ثم يبدأ حصري على بنات سكس وبس فبدأ يدلك لي جسمي من فوق الشرشف فقلت له ضع يديك تحت الشرشف اريد ان احس بدفء يديك فرفع الشرشف وبدأ يضع الكريم ويدلك جسمي بيديه حتى انهى كل ظهري وانا اعيش بعالم ثاني فقلبت على ظهري وبدأ يمسد بطني ثم صدري وبزازي وبدأت اشعر برغبة عارمة للجنس فقلت له باقي رجولي وبدا من اقدامي وساقاي وافخادي وانا احلم ان يقوم بمهمة الزوج وانا اطلب منه ان يزيد لني اشعر بارتياح كبير ثم قلبت على بطني ليدلك لي افخادي من الجهة الثاني واصررت ان يدلك لي اردافي وان يضع الكريم عليها فانزل الكلوت قليلا لكني طلبت منه نزعه مرة فنزعه وبدأ يدلك اردافي وانا افتحهما قليلا قليلا واشعر بلذة عارمة تجتاحني هزتني هزا فطلبت منه ان ينزل بيديه الى مابين افخادي وهنا هو بدأ يمارس هواية زوجي باللعب ببظري وشفاتيره وانا اتأوه ااه ااااه وأتغنج حتى لم اعد اعرف افارس يلعب فيني ام خالد فقلت له كفا ياخالد خلاص نيكني تعبتني كتير وفتحت افاخدي واستدرت مستلقية على ظهري فنزل على كسي ويهو يلحسه وانا اصيح نيكيني ياخالد نيكني يافارس واتاوه واصرخ ولم اشعر الا بحرارة عالية كأنه قضيب من نار يدخل فيني فشهقت شهقة هزتني هزا وضممته على صدري وهو يقبل كل مكان يصل له من وجهي وجسمي ولم يطل زبه في كسي وهو يخرج ويدخل حتى صب كل لبنه في كسي حصري على عرب نار وبس ورعشت تحته وشددته على جسمي وهدانا وهو نايم على صدري فقلت له لاتنزل اريدك ان تبقى على صدري ياحبيبي ياروحي وهو يهتز ورتعش على صدري وزبه يهز ويضرب في جوف كسي ويصب لبنا ساخنا حتى امتل كسي وبدأ يدفع لبنه ولبني خارجا فبدأ يمصه لي لينظفه ويلعقه وبدا يسمعني كلمات الحب والحنان وهو يقول لي انا صديقك احلى من ان اكون زوجك فقلت له اريد ان تكون صديقي بس تمارس معي النيك اكتر من زوجي فقال انا تحت امرك وامر كسك ويمرر بشفايفه على كل مكان لذيذ بجسمي حتى شعرت اني بحاجة لنيكة تانية وتكون اكبر من الاولى واطول فقلت له ذلك فقال تحت امرك يااميرتي وبدأ ينيكني بلذة عارمة ويتفنن بالحس والنيك والبوس وانا اشعر بجسمه يلامس جسمي فيشعله نارا وتزداد شهوتي لنيكه فاعبر له عن سعادتي بنيكه وشهوتي تزداد كل ماناكني وكل مافات زبه بكسي واصرخ كل ماضربني بزبه جوات كسي وبدات اشهق واصارخ حتى يشعر هو بلذة اكثر وينيكني اكتر ويقول ياحبيبتي ياروحي وانا اتحرك تحته واتلذذ بنيكه واشعره اني مستلذة بزبه كتير وناكني نيكة هذه المرة كبيرة جداً حتى رعشت تحته وانااصارخ واتاوه فاستلذ هو ونزل لبنه في كسي واختلط اللبن مع بعضه وانا اضمه بكل جسمي على صدري حتى هدانا نحن الاثنين وابقيته على صدري وهو يقبل فيني وانا اضمه على صدري وبدأ يمص نهودي ويتلذذ بهما ورن تليفوني واذا خالد فسلمت عليه وشعر بصوتي متغير فقولت له تعبانة فقال الم تذهبي للدكتورة فقولت له ذهبت لكنني تحسنت قليلا على الدواء واشوف نفسي اني ارتحت كثيرا على العلاج فكلمني قليلا ثم قال لي اتركك ترتاحي وكان لايزال زب فارس بكسي ويعالج مرضي انا مرضي هو حبي للنيك بلذة احب انتاك بلذة كبيرة وخالد ينيكني بلذة كثيرة لكنني لااشبع ثم قام فارس وحملني على الحمام وغسلني بالحمام واغتسل واعادني للفراش ولم البس اي شي واراد الخروج لكنني طلبت منه البقاء وانني لم اشبع من زبه قلت له بسرعة انت شبعت مني فقال انا لن اشبع منك كل عمري وبقي معي ولكننا لم ننام ابدا امضيناها ليلة حب ورومانسية وتلذذ ببعض وكلما اشتهينا النيك وفينا قوة للنيك يقوم وينيكني
حتى الصباح هو خرج للعمل وانا استسلمت للنوم امني نفسي بليلة نيك أخرى .

اسمي ليلى وعمري 25 عاما متزوجة منذ 3 سنوات من وليد الذي يعمل محاسبا في احدى الشركات الخاصة كان كل شي على ما يرام الى ان عاد وليد ذات يوما من العمل وهو حزين سالته ما بك اجابني بان لديه عجز في الحسابات لا يدري كيف وان مديره سمير طلب منه كشف الحساب ولا يدري ماذا يفعل يومها ظل وليد مهموما قلت له لماذا لا تحسن علاقتك به وتطلب منه ان يمهلك بعض الوقت اجاب ولكن كيف قلت له ادعه على العشاء هزا راسه موافقا وفي صباح اليوم التالي خرج من البيت وهو شارد الذهن لقد حزنت عله كثيرا ولكنه عاد من العمل والبسمة على وجهه قال لي بان سمير قد قبل دعوته وسياتي في التاسعة تماما عندها اسرعت الى المطبخ اجهز الطعام وفي تمام التاسعة كان جرس الباب يدق اسرع زوجي يفتح الباب يرحب بسمير كان رجلا في الاربعين من عمره لم يكن وسيما كان ليه كرش بارز مثل كل المدراء دخل الى الصالون وذهبت الى المطبخ لاحضر العصير كنت البس فستان سهرة ابيض اللون قدمت له العصير كان يدقق النظر الى اسرعت اضع الصينية على الطاولة وذهبت الى المطبخ بعدها دعوتهم الى العشاء جلسنا على الطاولة واخذ يمتدح اكلي ويهني زوجي بي كل ذلك وهو يحدق بي لكني لم اعر للامر اي اهتمام وبعد العشاء جلس وهو وزجي يتكلمان في العمل وبعدها بنصف ساعة قرر الانصراف وجاء الى زوجي وهو سعيد جدا قال لي لقد كانت فكرة صائبة ان سمير رجل جيد سالته هل فاتحته في الموضوع اجابني لا ليس بعد ولن يبدو لي انه سيوافق بعدها ذهبنا الى النوم فقد كان يوما شاقا وفي اليوم التالي ذهب زوجي كعادته الى العمل اما انا فقد ذهبت لازور احدى صديقاتي وفي الظهيرة عاد زوجي وهو يطير من الفرح لقد وافق مديره على اعطاه مهلة ولكن اشترط ان نقبل دعوته الى العشاء بدا لي الامر غريب بعض الشي ولكن لو ارد ان افسد فرحة زوجي وفي التاسعة كنا امام المطعم الذي دعانا اليه كنت البس فستانا اسود اللون قصير بعض الشي رحب بنا ودعانا الى الجلوس كانت طاولة مستديرة جلست حينها بين زوجي وسمير بدانا نتكلم في اشياء عامة وهو ينظر الي كان ويدقق اكثر بصدري فانا املك ابزاز كبيرة وواقفة وقد كان الفستان يظهرها بشكل مثير واثناء ذلك شعرت بيده على فخذي تحسس عليها لم اعرف ماذا افعل غير اني ابعدتها لكنه لم يتراجع وعاود الكرة مرة اخرى نظرت الى زوجي كان مشغول في الحديث معه لا يدري بشي واضطربت ولم اتمالك نفسي نهضة متعذرة باني اريد الذهاب الحمام بعدها رجعت وانا ادعي انا راسي يولمني واريد الذهاب الى البيت حاول زوجي ان يقنعني بالبقاء لكني رفضت كان سمير منزعج جدا اعتذر له زوجي وانصرفنا وفي صباح اليوم التالي ذهب زوجي الى العمل اول شي فعله المدير كان ان طلب منه الحسابات وهدد بفصله من العمل وسجنه ان لم ينجزها عاد الى البيت واخبرني بذلك كان مندهشا جدا من تصرفه العجيب اما انا فقد فهمت ما كان يريد قلت له لا عليك دعنا ندعه مرة اخرى الى العشاء اظن ان هناك سوء فهم قد حدث ولكن دعنى اكلمه انا وبفعل كلمته وقبل الدعوة على الفور لم اكن ادري ماذا افعل ولكن لم اشاء ان يطرد زوجي من العمل او يسجن حضر كعادته في الموعد المحدد كنت البس تنورة حراء قصيرة وبلوزة بيضاء اللون جلسنا على الطاولة وبدا هو على الفور يتحسس افخاذي كدت اجن واصرخ من تصرفه ولكن خفت على زوجي من السجن بعدها اخذ بإدخال يده من تحت التنورة وانا اقاوم لكن بدون فائدة بدا وجهي يحمر والعرق ينزل منها لقد نجح في تهيجي حتى ان زوجي لاحظ ذلك بعد العشاء جلسنا نتبادل الكلام وفي اثناء ذلك طلب منى ان ارشده الى الحمام نهضت معه وجلس زوجي يتامل التلفاز وعندما اطمئن بان زوجي لم يعد يرانا جذبني بسرعة من يدي وضمني اليه واخذ بتقبيلي وانا احاول انا ابعده عندها امسكني من شعري وقال لي اظن انك تريدي ان تري زوجك في السجن قلت له لا ارجوك انه بري قال لي لا شان لي بذلك ولكن ان نفذت ما اريد سادعه وشانه فكري فكري في الأمر غدا اريد ان احضر اليك اثناء تواجدك زوجك في العمل هززت راسي موافقة تبسم لي وقبلني من خدي وقال هكذا اريدك تركته بعدها وذهبت الى غرفتي وبدات بالبكاء وفي اليوم التالي وكعادته ذهب زوجي الى العمل في تمام الساعة الثامنة وجلست انا فكر بما قاله لي بعدها بنصف ساعة سمعت جرس الباب يدق ذهبت لافتحه وتفاجت بسمير لم اكن اتصور ان ياتي باكرا كنت لابسة حينها قميص النوم وردي اللون وكيلوت اسود دخل مسرعا واقفل الباب قال لي لم اشاء ان اضيع الوقت لذا جئت باكرا قالها واقترب مني حاولت انا اقاومه لكنه جذبني بقوة اليه وبدا بتقبيلي برقبتي وانا ابكي لم يعر ذلك اي اهتمام بل تمادى واخذ يحسس على ابزازي ويلعب بهم حتى بدات اذوب عندها اجلسني على الكرسي وهو يقبلني ويده تعبث بفخذي وشيئا شيئا بدات تصل الى كيلوتي اخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت وبدات اصرخ من الاثارة عندها باعد بين فخذي وانزل الكيلوت امسكه بيده وشمه ممم يا لها من رائحة جميلة بعدها خلع ثيابه كلها وامسك زبه كان كبير ومنتفخ كان يريد ان ينفجر امسكه وقربه من وجهي واخذ يداعب براسه شفاتي فهمت ما كان يريد بدات بتقبيله وادخاله في فمي ومصه امسكنى من شعري وبدا يدخل ويخرجه كان راسه يصل الى حلقي حتى احسست باني اختنق بعد ذلك جذبني بقوة نحوه وامسك قميصي ومزقه وقفت امامه عاريه مم يا لك من جميلة قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل اصابعه به وانا اتغنج اه اه ارجوك يكفي اجاب لم تري شيئا بعد ونزل الى كسي المحلوق وبدا بلحسه وادخال لسانه الى جوفه وانا اعبث بشعره حتى ان كسي كان مبلول كانه نبع ماء عندها امسك زبه وادخله بكسي وبدا ينيكني بقوة وهو يلعب ببزازي ويدخل اصبعه بفمي لامصها له تارة وتارة يحسس على فتحة طيزي مما زادني اثارة اه اه سمسر ارجوك كمان اه اه اه نيكني نيكني بعدها اخرج زبه وادارني وقال هيا طوبزي وادخل زبه في كسي من الخلف وهو يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ من المتعة يالكي من قحبة انه يعجبك كنت اعرف ذلك قالها وهو يضربني بشدة بعدها اخرج زبه وجذبني من شعري قال لي هيا مصيه وادخله بفمي وبدا المني يتدفق في فمي هيا ارضعي كل الحليب ارضعيه كله وادخل زبه كه حتى ظننته وصل الى معدتي بلعت كل الحليب لم اترك شي بعدها اخذت انظف له زبه بلساني وهو يعبث بشعري انت جميلة جدا يا ليلى وذكية وان نفذت كل اوامري لن ادعك تحتاجين الى شي قالها لي وهو يلبس ثيابه لم اجبه بشي فقد كنت مجهدة بعدها تركني وذهب وفي الظهيرة عاد زوجي وهو سعيد جدا فقد صرف له المدير علاوة ودعانا الى العشاء هززت راسي موافقة وذهب زوجي ليرتاح بعض الشي عندها رن جرس الهاتف كان سمير قال لي اريدك انت تاتي الى العشاء بدون ان تلبسي كيلوت قال واقفل الخط وفي المساء اخذ كل منا يجهز نفسه للخروج لبست فستانا طويلا وردي اللون ولكن بدون كيلوت احسست ونحن في الطريق بان الكل يعلم بذلك كان ينتظرنا جلسنا حول الطاولة وجلس هو بجانبي وبسرعة بدا يتحسس افخاذي هذه المرة لم امانع وتركته يفعل ما يشاء كان زوجي مشغول في الشراب وكانه في دنيا ثانية وسمير يعبث بكسي حتى اني كدت اجن نهضت حينها متعذرة اريد الذهاب الى الحمام واسرعت بدخوله لكنه نهض هو الآخر متعذرا بانه يريد ان يجري اتصالا ولحقني الى الحمام واقفل الباب بعد ان تاكد ان لا احد موجود واخذ يقبلني وانا اتحسس زبه من فوق البنطلون وهو يعبث ببزازي حينها دنوت الى سحابه ونزلت لاخرج زبه الذي بدات امصه كنت مولعة جدا ومثارة الى ابعد حده ولم يستحمل ذلك بل اوقفني وادارني ورفع فستاني بعد ان باعد بين رجلي واخذ يدخل زبه في كسي وانا اصرخ اه اه ذبحتني ياسمير اه اه اه حتى افرغ منيه في كسي بعدها اسرعت امسح كسي بالمنديل وخرج هو قبلي ثم لحقت انا به عدنا الى الطاولة كان زوجي قد سكر بعدها اصر سمير على توصيلنا الى البيت لم يقل زوجي شي فقد كان شبه نائما وفي السيارة اجلسنا زوجي في الخلف وجلست انا بقرب سمير الذي اخذ يلعب ببزازي وهو يسوق نظرت الى زوجي كان قد ذهب في نوم عميق عندها انزلت سحاب البنطلون واخرجت زب سمير وبدات امصه وهو يسوق حتى وصلنا الى البيت حيث ساعدني بحمل زوجي الى الشقة ووضعه على السريرعندها وعندما اطمن بانه نائم اقفل عليه الباب وشلحني الفستان وامسكني وجعلني انام على الطاولة وطيزي بارزة الى الامام اخذ يدخل اصبعه بها وانا اصيح لا ارجوك انك توجعني عندها بدا يضربني على طيزي ويدخل اصبعه والمي يتحول الى متعة حتى بدات فتحة طيزي تكبر اكثر عندها امسك زبه وادخله بقوة اه اه اه سمير ذبحتني وهو ينيكني بقوة الى ان فرغ حليبه في طيزي بعدها اخرجه وادخله في فمي هيا ارضعي مثل ***** الصغير بعدها اخذ بتقبيلي وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين حتى افرغه على صدري ووجهي وتركني جثة هامدة على الارض وذهب كنت مستعدة لفعل اي شي كي لايسجن زوجي , بعدها اخذ زوجي يستلم العلاوات والمكافاءت واصبح سعيدا جدا في العمل وهو لا يدري ماذا حدث


22 ﺃﺑﺮﻳﻞ , 2014
ﺃﻧﺎ ﺷﺮﻳﻔﺔ ﻛﻨﺖ ﺃﻋﻤﻞ ﻛﻌﺎﻣﻠﺔ
ﺑﻜﻮﺍﻓﻴﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﻨﺖ ﺣﺘﻰ ﺗﺰﻭﺟﺖ
ﻭﺑﻌﺪ ﺯﻭﺍﺟﻰ ﺗﻢ ﺗﻌﻴﻴﻨﻰ ﺑﺸﺮﻛﺔ
ﻗﻄﺎﻉ ﺧﺎﺹ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ
ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻳﺔ ﻭﺯﻭﺟﻰ ﻣﻮﻇﻒ ﻋﺎﺩﻯ
ﺟﺪﺍ .
ﺃﻧﺎ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻣﻦ ﺭﺟﻞ ﺃﺣﺒﻪ
ﻭﻳﺤﺒﻨﻰ ﻭﻧﻌﺸﻖ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺑﺠﻤﻴﻊ
ﺃﻧﻮﺍﻋﻪ ﻭﺃﻭﺿﺎﻋﻪ ﻓﻜﺎﻥ ﺯﻭﺟﻰ
ﻳﻌﺸﻖ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭﻋﻠﻰ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺗﻌﻤﻞ 24
ﺳﺎﻋﺔ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﻳﺄﺗﻰ
ﺑﺴﻴﺪﻳﻬﺎﺕ ﻛﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﺬ
ﻭﻃﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻟﺪﺭﺟﺔ
ﺃﻧﻰ ﺃﺩﻣﻨﺖ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻬﺎ ﻭﻛﻨﺎ ﻓﻰ
ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﺎﺷﺮﺓ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻳﺘﻠﺬﺫ ﺑﻰ
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻌﺮﻯ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﺟﺴﺪﻯ ﺃﻣﺎﻣﻪ
ﻭﺃﻗﻮﻡ ﺑﺈﻏﺮﺍﺋﻪ ﻭﺗﺤﺴﺲ ﺟﺴﻤﻰ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﺍﻟﻠﻌﺐ ﻓﻰ ﺑﺰﺍﺯﻯ ﻭﻛﺴﻰ
ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻳﺠﻠﺲ ﺃﻣﺎﻣﻰ ﻳﺪﺧﻦ
ﺳﺠﺎﺋﺮ ﺍﻟﺤﺸﻴﺶ ﻭﺍﻟﺒﺎﻧﺠﻮ ﻭﻳﺸﺮﺏ
ﺍﻟﺒﻴﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﺮﻩ ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ
ﺃﻳﻀﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮﻯ ﺑﻜﺎﻣﻴﺮﺍ
ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﺎﺭﺱ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻰ
ﻭﺃﺗﻠﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺭﻣﺔ ﺍﻟﺘﻰ
ﺗﺼﻴﺒﻨﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﺨﻴﻞ ﻧﻔﺴﻰ ﻭﺍﺣﺪﺓ
ﻣﻦ ﺑﻄﻼﺕ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﺃﺗﺄﻭﻩ
ﻣﺜﻠﻬﻢ .
ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻘﺬﻑ ﻭﺗﺄﺗﻲ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻋﻠﻰ
ﻣﻨﻈﺮﻯ ﺩﻭﻥ ﻧﻴﻚ ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻛﺎﻥ
ﻳﺜﺒﺖ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ
ﻟﻴﺴﺠﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﻘﻮﺱ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﺑﻴﻨﻰ ﻭﺑﻴﻨﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻳﺠﻌﻠﻨﻰ
ﺃﻗﻮﻡ ﺑﺪﻭﺭ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺋﻰ ﺃﻭ
ﺟﻴﺮﺍﻧﻰ ﻭﺃﺗﻘﻤﺺ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ
ﻭﻳﻨﺎﺩﻳﻨﻰ ﺑﺎﺳﻤﻬﺎ ﻭﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮﻯ
ﺃﻳﻀﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺑﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻡ
ﺑﺪﻭﺭ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﺎﻝ
ﻫﻜﺬﺍ ﺑﻴﻨﻰ ﻭﺑﻴﻨﻪ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ
ﻭﻳﻮﻣﻴﺎ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻮﺍﻝ .
ﻭﻋﻨﺪ ﻗﻴﺎﻣﻨﺎ ﺑﺎﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ
ﺣﻔﻼﺕ ﺍﻟﺨﻄﻮﺑﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺰﻓﺎﻑ ﺑﺈﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻌﻠﻨﻰ ﺃﺭﺗﺪﻯ
ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺜﻴﺎﺏ ﻋﻨﺪﻯ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻜﻮﻥ
ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻭﺍﻟﻈﻬﺮ ﻭﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ
ﺟﺪﺍ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﺍﺕ ﻷﻗﻮﻡ ﺑﺎﻟﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﺃﻋﺮﻑ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﻗﻮﻡ ﺑﺪﻭﺭﻫﺎ
ﺑﻌﺪ ﺭﺟﻮﻋﻨﺎ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﺩﺍﺋﻤﺎ
ﻳﻨﺎﺩﻳﻨﻰ ﺑﺄﺳﻤﺎﺀ ﺳﻴﺪﺍﺕ ﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ
ﺃﻥ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻰ ﺃﻥ ﺃﺗﺨﻴﻞ ﺃﻧﻪ ﺭﺟﻞ
ﺛﺎﻧﻰ .
ﻭﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻰ : ﺍﺧﺘﺎﺭﻯ ﺍﺳﻢ
ﻧﺎﺩﻱ ﻟﻰ ﺑﻴﻪ .
ﻭﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻣﺪﻣﻨﻴﻦ ﻟﻠﺠﻨﺲ ﻭﻋﻠﻰ
ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺃﻥ ﻧﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻊ
ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻏﺮﺑﺎﺀ ﺑﺲ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﻭﺗﻔﺸﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻓﻰ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻰ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻰ
ﺃﻥ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻌﻰ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻰ
ﺇﺣﺪﻯ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻰ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﻳﻈﻬﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻮﻗﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﻴﻜﺔ
ﻭﺍﻟﺸﺮﻣﻄﺔ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﺎﺷﺮﺓ ﺃﻟﺢ
ﻋﻠﻲَّ ﺃﻥ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﻣﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ
ﻭﻋﻠﻲ ﺃﻥ ﺃﻓﺴﺢ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ : ﺍﻓﻌﻞ ﻣﺎ ﺗﺸﺎﺀ .
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻛﻨﺖ ﺃﻓﺴﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ
ﻭﺃﻓﺘﻌﻞ ﺃﻧﻰ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺃﺗﺮﻛﻬﻢ ﻭﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﺑﺮ
ﻣﺎﺭﻛﺖ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺃﺗﻰ ﻳﻮﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻰ
ﺇﻥ ﺍﻟﺘﻔﺎﺡ ﺍﺳﺘﻮﻯ ﺑﻞ ﺍﻧﻪ ﺃﻭﻗﻊ
ﺷﺒﺎﻛﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻓﻰ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻋﺪﻡ
ﻭﺟﻮﺩﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ
ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ : ﺣﺪﺩ
ﻣﻮﻋﺪﺍ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﺳﻮﻑ ﺃﺗﺮﻙ ﻟﻜﻢ
ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .
ﻭﺣﺪﺩ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻰ ﺇﻟﻰ
ﻣﻨﺰﻟﻰ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺫﻫﺎﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ .
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺗﺮﻛﺖ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻟﻬﻢ ﻳﻮﻣﻬﺎ
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻋﺪ ﺯﻭﺟﻰ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ
ﻟﺘﺼﻮﻳﺮﻫﺎ ﻭﻋﺮﺽ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻟﻰ ﻋﻨﺪ
ﺭﺟﻮﻋﻰ ﻭﻇﻠﻠﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺗﺤﺖ
ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺄﻛﺪﺕ ﻣﻦ
ﺣﻀﻮﺭﻫﺎ . ﻭﻋﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻰ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺃﻛﺪ ﻟﻰ
ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻛﺖ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .
ﻓﻜﻨﺖ ﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺃﺳﻴﺮ
ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﻤﻌﺎﻛﺴﺘﻰ
ﻭﻭﻗﻔﺖ ﻟﻰ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻔﺎﺭﻫﺔ ﻭﻟﻜﻨﻰ ﻟﻢ ﺃﺳﺘﺠﺐ ﻷﺣﺪ ﻣﻊ
ﻋﻠﻤﻰ ﺑﺄﻥ ﺯﻭﺟﻰ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ
ﻣﻊ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻏﻴﺮﻯ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑﻌﻠﻤﻰ .
ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺯﻭﺟﻰ
ﺃﻳﻀﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﺎﺗﺼﻠﺖ ﺑﻪ
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻰ ﺇﻧﻪ ﺧﺮﺝ ﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﺣﺪ
ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻭﺳﻮﻑ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻰ
ﺳﺎﻋﺔ ﻓﺨﻠﻌﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻼﺑﺴﻰ
ﻭﺃﺣﻀﺮﺕ ﺷﺮﻳﻂ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﺍﻟﺬﻯ
ﺻﻮﺭﻩ ﻣﻦ ﻗﻠﻴﻞ ﻣﻊ ﺻﺪﻳﻘﺘﻰ
ﻭﻭﺿﻌﺘﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻷﺭﻯ
ﺻﺪﻳﻘﺘﻰ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺯﻭﺟﻰ
ﻳﻤﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﻳﺠﻠﺴﺎﻥ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺯﻭﺟﻰ ﺑﺎﻟﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ
ﻭﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻣﻨﺴﺠﻤﺔ
ﻣﺘﺠﺎﻭﺑﺔ ﻣﻌﻪ ﻭﻳﺮﺿﻊ ﺷﻔﺘﺎﻫﺎ
ﻭﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻤﺺ
ﻭﺭﺿﻊ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﺛﻢ ﺃﺧﺮﺝ ﺻﺪﺭﻫﺎ
ﻳﺮﺿﻊ ﻓﻴﻪ ﻭﻳﺪﺍﻩ ﺗﺘﻠﻤﺴﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ
ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻗﺎﻣﺎ ﻭﺧﻠﻊ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ
ﻣﻼﺑﺲ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺃﺻﺒﺤﺎ ﻋﺮﺍﻳﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻰ
ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻤﺼﻪ ﻭﻳﺮﺿﻌﻪ
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺮﺟﻊ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ
ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻓﻜﻨﺖ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺃﻧﻪ ﻳﺮﺿﻊ
ﺯﻧﺒﻮﺭﻫﺎ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﻌﻞ ﻣﻌﻰ .
ﺣﺘﻰ ﺍﻋﺘﺪﻝ ﻟﻴﻮﺟﻪ ﻟﻬﺎ ﺯﺑﺮﻩ ﻟﺘﻘﻮﻡ
ﻫﻰ ﺑﻤﺼﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺟﺮﻳﺌﺔ ﻓﻰ ﻣﺼﻬﺎ
ﻭﺗﺘﺼﺮﻑ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﻤﺺ ﻟﻪ
ﺑﺤﻤﺎﺱ ﻭﻣﺘﻌﺔ ﻭﺯﻭﺟﻰ ﻳﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﺿﻊ ﻳﺪﻯ ﻋﻠﻰ
ﻛﺴﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﻣﺘﻸ ﺑﻤﺎﺋﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ
ﻭﺃﻗﻮﻡ ﺑﻤﺪﺍﻋﺒﻪ ﺯﻧﺒﻮﺭﻯ ﻭﺃﺷﺎﻫﺪﻫﻢ
ﻳﺘﻤﺘﻌﻮﻥ ﻓﻴﻌﺪﻟﻬﺎ ﺟﻮﺯﻯ ﻟﺘﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ
ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻳﺮﻓﻊ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻴﻪ
ﻭﻳﻨﺎﻡ ﺑﻌﺮﺽ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻟﻜﻰ ﻳﻈﻬﺮ
ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻳﻂ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ
ﻳﺠﻌﻞ ﺯﺑﺮﻩ ﻭﻛﺴﻬﺎ ﻓﻰ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﺯﺑﺮﻩ ﻓﻰ ﻛﺴﻬﺎ
ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻧﻴﻜﻪ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬ ﺑﻜﺴﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻓﻰ
ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺳﻤﻊ ﺃﻧﻴﻨﻬﺎ : ﺁﻩ ﻩ
ﻩ ﻩ ﻩ ﻩ ﻩ ﻩ ﻛﻤﺎﻥ ﻧﻴﻚ ﻗﻮﻯ ﻣﺶ
ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎ ﺍﺗﻨﺎﻛﺖ ﻛﺪﻩ .
ﺗﻘﻮﻝ ﺫﻟﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﻬﺎ ﻭﻣﺘﻌﺘﻬﺎ
ﻷﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻜﻮ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻓﻰ
ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺣﻴﺚ ﺇﻧﻪ ﻳﺄﺗﻰ ﺑﺸﻬﻮﺗﻪ
ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻓﻼ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﻣﻌﻪ ﻓﺘﻌﺎﻟﺖ
ﺻﺮﺧﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻟﻴﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺯﻭﺟﻰ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻓﻰ ﻭﺿﻊ
ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﺎﻭﻯ (ﺍﻟﻜﻠﺒﻰ) ﻟﻴﺄﺗﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﻫﻰ ﺭﺍﻓﻌﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻷﻋﻠﻰ
ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺯﺑﺮﻩ ﻓﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻟﺘﺮﺗﻤﻰ
ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺗﻀﻊ ﺧﺪﻫﺎ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﻓﻰ ﺩﻧﻴﺎ ﻏﻴﺮ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻴﻌﻮﺩ ﻫﻮ ﻭﻳﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ
ﻭﺗﻘﻮﻡ ﻫﻰ ﺑﺎﻟﺠﻠﻮﺱ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﺮﻩ
ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻧﺎﺯﻟﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺩﺧﻠﺘﻪ ﺑﻜﺎﻣﻠﻪ
ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﻣﺘﻤﺘﻌﺔ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 20 ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭﻫﻰ
ﻣﺴﺘﻤﺘﻌﺔ ﻟﻴﻌﺎﻭﺩ ﺯﻭﺟﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻣﻦ
ﺟﺪﻳﺪ ﻭﻳﻌﻴﺪ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﻭﻳﺮﻓﻌﻬﺎ
ﻋﻠﻰ ﺯﺑﺮﻩ ﻭﻫﻰ ﻣﺘﻤﺘﻌﺔ ﺑﻪ ﻭﻳﻔﻌﻞ
ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﻘﻮﺱ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﻳﻘﻠﺐ
ﺑﻬﺎ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺳﻤﻜﻪ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺸﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﻧﺎﺭ ﻫﺎﺩﺋﺔ .
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺷﻬﻮﺗﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
ﻣﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻬﻢ ﻭﺻﻮﺭﺗﻬﻢ ﻭﻛﺄﻧﻰ
ﺃﺗﻔﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﻠﻢ ﺟﻨﺴﻰ
ﺑﺎﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﺑﺲ ﻃﺒﻌﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻗﻮﻯ
ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﺩﻩ ﻃﺒﻌﺎ ﻷﻧﻰ ﺃﻋﺮﻑ
ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻓﻬﻮ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻫﻰ
ﺻﺪﻳﻘﺘﻰ ﻭﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺃﺛﺎﺭﻧﻰ
ﺟﻨﺴﻴﺎ .
ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺧﻄﺮ ﺑﺒﺎﻟﻰ ﺃﻥ ﺯﻭﺟﻰ ﻻ
ﻳﻤﺎﻧﻊ ﺃﻥ ﺃﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻊ ﻏﻴﺮﻩ
ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﺻﺪﻳﻘﺘﻰ .
ﻭﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻛﻨﺎ ﻣﻌﺰﻭﻣﻴﻦ
ﻓﻰ ﻓﺮﺡ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺄﺣﺪ ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﻔﺨﻤﺔ
ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺍﺳﺘﺄﺫﻥ ﺯﻭﺟﻰ ﻣﻨﻰ
ﻟﻜﻰ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻟﻴﺸﺮﺏ ﻛﺎﺱ
ﻳﺮﻭﻕ ﺑﻪ ﺭﺃﺳﻪ ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ ﻭﺗﺮﻛﻨﻰ
ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺗﺄﺧﺮ ﻓﻌﺰﻣﺖ ﺃﻥ
ﺃﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻈﺮﺓ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﻘﻒ ﻣﻊ
ﺷﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﺎﺭ .
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻰ ﺃﻛﻴﺪ ﺟﻮﺯﻯ ﺑﻴﻜﻠﻤﻪ
ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺳﺎﺀﺕ ﺣﺎﻟﺘﻨﺎ
ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺷﺮﺍﺀ ﺯﻭﺟﻰ
ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻜﻴﻒ ﻟﻪ ﻓﺎﻧﺘﻈﺮﺕ
ﻗﻠﻴﻼ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﺩﻯ ﻋﻠﻲ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﻋﺮﻓﻨﻰ ﺑﺎﻟﺸﺎﺏ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺃﻧﻪ
ﻣﺼﺮﻯ ﻣﺜﻠﻨﺎ ﻭﺍﺳﻤﻪ ﺷﺮﻳﻒ ﻳﻌﻴﺶ
ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻭﺃﺗﻰ ﺇﻟﻰ ﻣﺼﺮ
ﻟﻠﻨﺰﻫﺔ ﻭﺍﺳﺘﺮﺟﺎﻉ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﺔ
ﻭﻓﺮﻓﺸﺔ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﺮﺣﺐ ﺑﻪ ﻭﻋﻠﻤﺖ
ﺃﻥ ﺯﻭﺟﻰ ﻻ ﻳﻤﺎﻧﻊ ﺃﻥ ﻳﺴﻬﺮ
ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻌﺮﻑ
ﺑﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻞ
ﻣﻨﺎﺳﺐ .
ﻓﺮﺣﺒﺖ ﺑﺬﻟﻚ ﺑﻨﺎﺀﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﻏﺒﺔ
ﺯﻭﺟﻰ .
ﻭﺫﻫﺒﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺔ
ﻧﻮﻣﻰ ﻏﻴﺮﺕ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻛﺜﺮ
ﺇﻏﺮﺍﺀ ﺣﺴﺐ ﺗﻌﻮﺩ ﺟﻠﻮﺳﻰ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ
ﻭﺃﻋﺪﺩﺕ ﻟﻬﻢ ﻟﺰﻭﻡ ﺍﻟﺴﻬﺮﺓ ﻭﺟﻬﺰﺕ
ﻛﻞ ﺷﻰﺀ ﺇﻻ ﺃﻧﻨﻰ ﺃﺭﻯ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﺸﺎﺏ
ﺗﺄﻛﻞ ﺟﺴﺪﻯ ﺃﻣﺎﻡ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﺄﺗﺼﻨﻊ
ﺃﻧﻲ ﻣﺶ ﻭﺍﺧﺪﺓ ﺑﺎﻟﻰ ﻭﺩﺧﻠﺖ
ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻰ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺯﻭﺟﻰ
ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻊ ﺻﺪﻳﻘﻪ .
ﻧﻈﺮﺕ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺟﺪﺗﻬﻢ
ﻳﺸﺮﺑﻮﻥ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮﻥ ﻓﺠﻠﺴﺖ ﻣﺮﺓ
ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺇﺫ ﺑﺼﻮﺗﻬﻢ
ﻳﺨﺘﻔﻰ ﻓﺎﺳﺘﻄﻠﻌﺖ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﻮﺟﺪ
ﺯﻭﺟﻰ ﻗﺪ ﻭﺿﻊ ﺷﺮﻳﻂ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ
ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﻪ ﻫﻮ ﻭﺻﺪﻳﻘﺘﻰ ﻭﺍﻟﻀﻴﻒ
ﻳﻨﻈﺮ ﺑﺪﻫﺸﺔ .
ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻥ ﺟﺴﻤﻰ
ﺧﻼﺹ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺃﺗﻠﻢ ﻋﻠﻴﻪ
ﻗﻌﺪﺕ ﺃﻟﻌﺐ ﻓﻰ ﻛﺴﻰ ﻭﺃﻓﻜﺮ : ﻣﺎﺫﺍ
ﻳﻔﻌﻞ ﺯﻭﺟﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻳﺎ ﺗﺮﻯ
ﻫﻴﺨﻠﻴﻪ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻭﻻ ﺇﻳﻪ .
ﺧﻠﻌﺖ ﺍﻟﺮﻭﺏ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﺭﺗﺪﻳﻪ ﻭﺗﻤﻨﻴﺖ
ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻷﺗﻤﺘﻊ ﺑﻨﻴﻜﺔ ﻣﻦ
ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺃﺗﺨﻴﻞ ﺷﺮﻳﻒ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ
ﺑﻴﻨﻴﻜﻨﻰ .
ﺟﻠﺴﺖ ﺑﻘﻤﻴﺺ ﻧﻮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻤﺒﻰ ﺩﻭﻥ
ﺃﻯ ﻣﻼﺑﺲ ﺗﺤﺘﻪ ﻓﻰ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﻟﻜﻦ ﺧﺎﺏ ﺗﻔﻜﻴﺮﻯ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﻣﻌﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﻳﻘﻮﻝ : ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻔﺔ ،
ﺷﺮﻳﻒ ﻫﻴﺒﺎﺕ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ ﺑﺲ
ﺃﻧﺎ ﺍﺳﺘﺄﺫﻧﺘﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮﻧﺎ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺇﺣﻨﺎ ﺑﻨﺘﻤﺘﻊ ﺑﺒﻌﻀﻨﺎ .
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ : ﺃﻧﺖ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻟﻚ ﺣﻖ
ﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﺑﻰ .
ﻓﺄﻋﻄﻰ ﺯﻭﺟﻰ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻟﺸﺮﻳﻒ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻋﺎﻭﺯ ﺃﺷﻮﻑ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻘﺮﺏ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ
ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺍﺗﺼﺮﻑ ﺑﻘﻰ ﺑﺮﺍﺣﺘﻚ .
ﻭﺣﻤﻞ ﺷﺮﻳﻒ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﺍﻗﺘﺮﺏ
ﺯﻭﺟﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺧﻠﻊ ﻣﻼﺑﺴﻪ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻯ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﺴﺖ
ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﺨﻠﻊ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﻷﻧﻰ ﺃﺳﺎﺳﺎ
ﺃﻋﺘﺒﺮ ﻻ ﺃﺭﺗﺪﻯ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻰ
ﻭﻗﺎﻡ ﺯﻭﺟﻰ ﺑﺘﻌﺮﻳﺘﻰ ﺃﻣﺎﻡ ﺷﺮﻳﻒ
ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺟﺴﻤﻰ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ
ﻭﻟﻬﻔﺔ ﻭﻧﺴﻰ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ
ﺯﻭﺟﻰ : ﺇﻳﻪ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻒ ﻫﻬﻮﻭﻭﻭﻭ
ﺭﺣﺖ ﻓﻴﻦ ﺧﻠﻴﻚ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ .
ﻭﺍﻗﺘﺮﺏ ﺯﻭﺟﻰ ﻣﻨﻰ ﺟﺪﺍ ﻳﺘﺤﺴﺲ
ﻋﻠﻰ ﺣﺘﺔ ﻓﻰ ﺟﺴﻤﻰ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺃﻧﺎ
ﻛﻨﺖ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻓﻬﺬﻩ
ﻫﻰ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺃﻇﻬﺮ ﻋﺎﺭﻳﺔ
ﺃﻣﺎﻡ ﺭﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺃﻣﺎﻡ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﺍﺑﺘﺪﺃ ﺟﻮﺯﻯ ﺑﺎﻟﻄﻘﻮﺱ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﻭﺗﻘﺒﻴﻠﻰ ﻭﻟﺤﺲ ﺷﻔﺘﺎﻯ ﻭﺭﺿﻌﻬﻢ
ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻰ ﺩﻧﻴﺎ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﺭﺗﻤﻰ ﺯﻭﺟﻰ
ﻓﻰ ﺣﻀﻨﻰ ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻳﻤﺴﻚ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻰ ﺗﻘﺒﻴﻞ
ﺷﻔﺘﻰ ﻭﺭﺿﻌﻬﺎ ﺑﻨﻬﻢ ﺷﺪﻳﺪ
ﻭﻳﺘﺤﺴﺲ ﺟﺴﺪﻯ ﺍﻟﻌﺎﺭﻯ ﺃﻣﺎﻡ
ﺷﺮﻳﻒ ﻭﺍﺑﺘﺪﺃ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻰ ﺭﺿﺎﻋﺔ
ﺑﺰﺍﺯﻯ ﻭﻟﺤﺲ ﺳﻮﺗﻰ ﻧﺰﻭﻻ ﺇﻟﻰ
ﻛﺴﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﻣﺘﻸ ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻩ ﺑﻤﻴﺎﻩ
ﺷﻬﻮﺗﻰ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺍﻧﺴﺎﻟﺖ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻳﺪ
ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻫﻮ
ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻳﻘﺮﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﻛﺴﻰ
ﻟﻴﺼﻮﺭﻩ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻟﺤﺲ ﺯﻭﺟﻰ ﻟﻜﺴﻰ
ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻮﻫﺞ ﻭﺍﺷﺘﻌﻞ ﻭﻛﺄﻧﻰ ﺃﻭﻝ
ﻣﺮﺓ ﺃﻣﺎﺭﺱ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﻨﺲ .
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺺ ﻭﺭﺿﻊ ﻭﻟﺤﺲ ﻛﺴﻰ ﻣﻦ
ﺯﻭﺟﻰ ﺑﺸﺮﺍﻫﺔ ﺃﻋﻄﺎﻧﻰ ﺯﻭﺟﻰ
ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺯﺑﻪ ﻓﻰ ﻓﻤﻰ ﻷﻗﻮﻡ ﺑﻤﺼﻪ
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﺪﻉ ﻓﻰ ﻣﺼﻪ ﻭﻛﺄﻧﻰ ﺃﻳﻀﺎ
ﺃﺿﻊ ﺯﺑﺮﺍ ﻓﻰ ﻓﻤﻰ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ .
ﺃﺭﺿﻌﻪ ﻭﺃﻣﺼﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺯﺑﺮ
ﺷﺮﻳﻒ ﺧﻠﻒ ﺑﻨﻄﻠﻮﻧﻪ ﻭﻳﻜﺎﺩ ﺃﻥ
ﻳﻔﺠﺮ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻟﻴﺨﺮﺝ ﺇﻟﻲ ﻭﺑﻌﺪ
ﻣﺺ ﻋﻤﻴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﺬﺓ ﺧﻄﻔﻨﻰ
ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻰ ﺣﺮﻛﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﺑﻴﺪﻳﻪ
ﻷﻟﻘﻰ ﺑﻮﺟﻬﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺭﺍﻓﻌﺔ
ﻃﻴﺰﻯ ﻷﻋﻠﻰ ﻓﻰ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﺎﻭﻯ
( ﺍﻟﻜﻠﺒﻲ) ﻟﻴﺨﺘﺮﻕ ﺯﺏ ﺯﻭﺟﻰ
ﺷﺎﻣﺨﺎ ﻋﺮﻳﻀﺎ ﻃﻮﻳﻼ ﻛﺴﻰ ﻳﺪﻓﻌﻪ
ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻰ ﺑﻌﻤﻖ ﺷﺪﻳﺪ .
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻠﺬﺫ ﻣﻨﻪ ﻭﺃﺗﺄﻭﻩ : ﺁﻩ ﺁﻩ ﻳﺎ
ﺯﻭﺟﻰ ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺯﺑﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻫﻮ
ﺑﻜﺴﻰ ﺍﻟﻬﺎﻳﺞ .
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﻨﻴﻚ ﻛﺴﻰ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ
ﻭﺳﻄﻰ ﻟﻴﺠﺬﺑﻪ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻞ ﺇﻧﻨﻰ ﻻ
ﺃﺻﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺪﻓﺎﻋﺎﺗﻪ ﻓﺄﻗﻮﻡ ﺃﻧﺎ
ﺑﺪﻓﻊ ﻃﻴﺰﻯ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻷﺗﻤﺘﻊ ﺑﺄﻛﺒﺮ
ﻗﺪﺭ ﻣﻦ ﺯﺑﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻭﺍﻟﻀﻴﻒ
ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻳﻨﻬﺎﺭ ﻭﻳﻨﻬﺎﺭ ﻭﻳﺘﺼﻠﺐ ﺯﺑﻪ
ﺃﻛﺜﺮ . ﻭﻟﻔﻨﻰ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺩﻓﻌﻨﻰ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻷﻧﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻭﻳﺮﻓﻊ
ﺭﺟﻠﻰ ﺍﻻﺛﻨﺘﻴﻦ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﺯﺑﻪ ﺑﻜﺴﻰ
ﻭﻳﻨﻜﻨﻰ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺘﻠﻴﻨﻰ ﻭﺃﻧﺎ
ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﺣﺘﻰ ﺳﻘﻄﺖ
ﺭﺃﺳﻰ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺟﺴﻤﻰ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻷﺭﻯ ﺯﺏ
ﺷﺮﻳﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻴﻨﻰ ﻭﺃﻣﺎﻡ ﻓﻤﻰ
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻓﻼ ﺃﺟﺮﺅ
ﻋﻠﻰ ﺇﺧﺮﺍﺟﻪ ﻣﻦ ﻣﻜﻤﻨﻪ
ﻭﺍﻣﺘﺼﺎﺻﻪ .
ﻭﻟﻜﻦ ﺷﺮﻳﻒ ﺍﺑﺘﺪﺃ ﻳﺘﺄﻭﻩ ﻭﻳﻤﺴﻚ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﺑﻴﺪ ﻭﺑﺎﻷﺧﺮﻯ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﻪ
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﺰﻭﺟﻰ : ﺧﻼﺹ ﺑﻘﻰ
ﻛﻔﺎﻳﺔ .
ﻓﻘﺎﻝ ﺯﻭﺟﻰ ﻟﻪ : ﻟﻴﻪ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻟﺴﻪ
ﺑﺪﺭﻯ ﺇﺣﻨﺎ ﻟﺴﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻋﺎﻭﺯﻳﻦ
ﻧﻌﻤﻞ ﻓﻴﻠﻢ ﺟﺎﻣﺪ .
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺳﻤﻊ ﻛﻼﻡ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻛﻼﻡ
ﺷﺮﻳﻒ ﻓﺎﺯﺩﺍﺩ ﻫﻴﺠﺎﻧﺎ ﻭﻟﻜﻨﻰ ﻣﺎ
ﺯﻟﺖ ﺃﺣﺘﻔﻆ ﺑﺸﻬﻮﺗﻰ ﻷﺗﻤﺘﻊ ﻭﺃﻳﻀﺎ
ﺯﻭﺟﻰ ﻟﻢ ﻳﺄﺗﻰ ﺑﺸﻬﻮﺗﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ
ﻓﻨﺤﻦ ﻧﺮﻳﺪ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻓﺈﺫﺍ
ﺑﺸﺮﻳﻒ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﺰﻭﺟﻰ : ﺃﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ
ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﺃﺗﺤﻤﻞ
ﻣﻨﻈﺮﻛﻢ ﻛﺪﻩ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻰ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻫﻮ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ
ﻓﻰ ﻛﺴﻰ ﻭﺭﺍﺳﻲ ﻣﺤﺪﻭﻓﺔ ﻟﻠﺨﻠﻒ
ﺳﺎﻗﻄﺔ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ : ﻳﻌﻨﻰ
ﺍﺳﺘﻮﻳﺖ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻒ ﻃﻴﺐ ﻃﻠﻊ
ﺯﺑﺮﻙ ﻭﺧﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﺗﻤﺼﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ
ﺗﻬﺪﻯ .
ﺯﺍﺩﺕ ﺷﻬﻮﺗﻰ ﺑﺴﻤﺎﻉ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ
ﻓﻠﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺮﺝ
ﺷﺮﻳﻒ ﺯﺑﻪ ﻟﻰ ﻓﻘﻤﺖ ﺑﻤﺪ ﻳﺪﻯ
ﺃﺣﺴﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻚ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ
ﻭﻳﻨﺰﻝ ﺳﻮﺳﺘﻪ ﻟﻴﻨﺪﻓﻊ ﺯﺑﻪ ﺃﻣﺎﻡ
ﻭﺟﻬﻰ ﻭﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﺎﻡ ﻓﻤﻰ
ﻟﻴﺤﺪﺛﻨﻰ ﺯﻭﺟﻰ : ﻣﺼﻰ ﻟﺸﺮﻳﻒ ﻳﺎ
ﺷﺮﻳﻔﺔ .
ﻓﺸﻬﻘﺖ ﺷﻬﻘﺔ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻰ
ﺃﺷﻬﻘﻬﺎ ﻷﻓﺘﺢ ﻓﻤﻰ ﻷﻭﻝ ﺯﺑﺮ
ﻳﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻓﻤﻰ ﻏﻴﺮ ﺯﺑﺮ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﺃﻣﺼﻪ ﺑﻨﻬﻢ ﻭﺣﺮﺍﺭﺓ ﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ
ﺟﻮﺯﻯ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻓﻰ ﻛﺴﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﺺ
ﺯﺏ ﺛﺎﻧﻰ ﻏﻴﺮ ﺯﺑﻪ ﻟﺸﺨﺺ ﺁﺧﺮ
ﻏﺮﻳﺐ .
ﻟﻢ ﺃﺩﺭﻯ ﺑﻨﻔﺴﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺭﺿﻊ ﺯﺑﻪ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﻳﻘﺎﺭﺏ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻘﺎﺱ
ﺯﺑﺮ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻣﺘﻌﻪ
ﺍﻟﺰﺑﺮﻳﻦ ﻓﻰ ﻭﻗﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺇﻧﻪ
ﺭﺍﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﺟﻮﺯﻯ . ﻇﻠﻠﺖ ﺃﺭﺿﻊ
ﺯﺑﻪ ﻭﺃﻣﺼﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻰ ﺩﻣﻮﻉ ﻻ
ﺃﺩﺭﻯ ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺃﺗﺖ ﻓﻬﻰ ﺩﻣﻮﻉ
ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﺍﻟﻬﻴﺠﺎﻥ . ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺯﻭﺟﻰ
ﻳﺪﻓﻊ ﺯﺑﻪ ﺑﻜﺴﻰ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﺃﻛﺜﺮ
ﻭﻳﺴﺨﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻟﻴﻤﺘﻌﻨﻰ ﻟﻜﻰ ﺃﻣﺺ
ﻟﺸﺮﻳﻒ ﺃﻛﺜﺮ .
ﺃﺻﺒﺢ ﺯﻭﺟﻰ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻓﻰ ﻛﺴﻰ
ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻛﺄﻧﻪ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻓﻴﻬﺎ
ﻟﻴﻨﻬﺾ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻰ ﻭﻳﻤﺴﻚ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﻳﺪ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻳﺪﻓﻌﻪ
ﻓﻮﻗﻰ ﻭﻳﻘﻮﻡ ﺯﻭﺟﻰ ﺑﺤﻤﻞ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻓﻤﻰ ﻭﺯﺏ
ﺷﺮﻳﻒ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﺼﻪ ﻭﻳﺘﺮﻛﻨﻰ ﺯﻭﺟﻰ
ﻟﺸﺮﻳﻒ ﻳﻔﻌﻞ ﺑﻰ ﻣﺎ ﻳﺸﺎﺀ ﻟﻴﻨﺰﻝ
ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻯ ﻣﺺ ﻭﺭﺿﻊ ﻣﻦ ﺣﻠﻤﺎﺕ
ﻳﺒﺘﻠﻌﻬﺎ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ ﻓﻰ ﻓﻤﻪ ﻭﻳﺮﺿﻊ
ﻛﻄﻔﻞ ﺭﺿﻴﻊ ﺟﻮﻋﺎﻥ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﺇﻟﻰ
ﺻﺪﺭ ﺃﻣﻪ ﻭﻳﺪﻩ ﺗﺤﺴﺲ ﺳﻮﺗﻰ
ﻭﻛﺴﻰ ﻭﻳﺪﻓﻊ ﺻﺒﺎﻋﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻰ
ﺛﻢ ﻳﻀﻌﻪ ﻓﻰ ﻓﻤﻪ ﻟﻴﺘﺬﻭﻕ ﻣﺎﺀ
ﻛﺴﻰ ﻣﺎﺀ ﺷﻬﻮﺗﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﻇﻠﺖ
ﺗﺴﻴﻞ ﺑﻐﺰﺍﺭﺓ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﻫﻴﺎﺟﻰ .
ﺛﻢ ﻧﺰﻝ ﺷﺮﻳﻒ ﺇﻟﻰ ﻗﺪﻣﻰ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻴﺔ ﺍﻷﻇﺎﻓﺮ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ
ﻭﻳﻠﺤﺴﻬﺎ ﻭﻳﻌﻀﻬﺎ ﻭﻳﻘﺒﻞ ﻳﺪﻯ
ﻭﻳﻠﺤﺲ ﻏﻮﺍﻳﺸﻰ ﺛﻢ ﻧﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻰ
ﻟﻴﻀﻊ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺯﻧﺒﻮﺭﻯ ﺍﻟﺘﻰ
ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻭﺗﻮﺭﻡ . ﺇﻧﻪ ﺑﺎﺭﻉ ﻓﻰ ﻣﺺ
ﻭﺭﺿﻊ ﺯﻧﺒﻮﺭﻯ . ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺠﺜﺔ ﻫﺎﻣﺪﺓ
ﻻ ﺃﻗﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﻟﻢ
ﺃﻧﻈﺮ ﻓﻰ ﻭﺟﻪ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻴﻘﻮﻡ
ﺷﺮﻳﻒ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻰ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻮﻳﺖ
ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﻖ ﻭﺍﻹﺛﺎﺭﺓ ﻟﻴﻔﺘﺢ ﺭﺟﻠﻰ
ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ ﺑﺰﺑﻪ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻳﻒ ﻛﺴﻰ
ﻳﻔﺮﺷﻨﻰ ﻭﻳﺪﻋﻚ ﺭﺍﺱ ﺯﺑﻪ
ﺑﺰﻧﺒﻮﺭﻯ .
ﻭﺭﻭﻳﺪﺍ ﺭﻭﻳﺪﺍ ﻳﺒﺘﺪﻯ ﻓﻰ ﺇﺩﺧﺎﻝ
ﺭﺍﺱ ﺯﺑﺮﻩ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﺑﻄﻴﺌﺔ ﺣﺘﻰ
ﺍﻧﺰﻟﻖ ﺑﺪﺍﺧﻠﻰ ﺑﺄﻛﻤﻠﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﺪﻓﻌﻪ
ﻟﻠﺨﺎﺭﺝ ﻭﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﺄﻭﻩ ﻭﺃﺻﺮﺥ
ﻣﻦ ﻟﺬﺓ ﺯﺑﻪ ﻓﻬﻮ ﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻳﻘﺘﺮﺏ
ﻣﻦ ﻣﻘﺎﺱ ﺯﺑﺮ ﺟﻮﺯﻯ ﺑﺲ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺃﻥ
ﺯﺏ ﺷﺮﻳﻒ ﻳﻘﻒ ﻷﻋﻠﻰ ﻓﺎﺣﺘﻜﺎﻛﻪ
ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻰ ﺃﻋﻠﻰ ﺳﻘﻒ
ﻛﺴﻰ ﻣﻤﺎ ﻳﺰﻳﺪﻧﻰ ﺇﺛﺎﺭﺓ ﻭﺷﻮﻗﺎ ﻟﻬﺬﺍ
ﺍﻟﺰﺏ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﻓﻌﺎﺗﻪ ﻓﻰ
ﻛﺴﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺴﺎﺭﻋﺔ ﻟﻴﺜﺒﺖ ﻟﻰ
ﺃﻧﻪ ﻓﺤﻞ ﻧﻴﻚ ﻭﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻰ
ﻓﻰ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻰ : ﺍﻓﻌﻞ
ﺃﻛﺜﺮ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻒ ﺍﺟﻌﻠﻨﻰ ﺍﻧﺘﻬﻰ
ﺗﺤﺘﻚ ﻭﺃﻧﺖ ﺃﻳﻀﺎ ﺯﻭﺟﻰ ﺃﺷﻜﺮﻙ
ﺑﺸﺪﺓ ﻷﻧﻚ ﺟﻌﻠﺘﻨﻰ ﺃﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ
ﻣﺘﻌﺘﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻓﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ
ﻃﻮﺍﻝ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﺷﻜﺮﺍ ﻟﻚ ﺯﻭﺟﻰ ﺇﻧﻨﻰ
ﺃﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﺗﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻟﻰ ﻭﻫﻮ
ﺟﻤﻴﻞ ﺑﺄﻧﻨﻰ ﺟﻌﻠﺘﻚ ﺗﻨﻴﻚ
ﺻﺪﻳﻘﺘﻰ ﻭﺗﺘﻤﺘﻊ ﺑﻬﺎ ﺳﻮﻑ ﺃﺭﺩ ﻟﻚ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺑﺄﺣﺴﻦ ﻣﻨﻪ ﺳﻮﻑ ﺃﺩﺑﺮ
ﺍﻷﻣﺮ ﻷﺟﻌﻠﻚ ﺗﻨﻴﻜﻨﻰ ﻭﺗﻨﻴﻜﻬﺎ ﻓﻰ
ﻭﻗﺖ ﻭﺍﺣﺪ .
ﻭﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺃﻓﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﺃﻗﻮﻟﻪ ﻓﻰ
ﺳﺮﻯ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻐﻤﻀﺔ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ
ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺃﺭﻛﺰ ﻓﻰ
ﻧﻴﻜﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻤﻸ ﺟﻮﻓﻰ
ﻳﻤﻸ ﻛﺴﻰ ﻭﻳﺘﻤﺘﻊ ﻓﻌﻼ ﺃﺣﺲ ﺑﺰﺏ
ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺑﻨﻴﻚ ﻛﺴﻰ
ﻓﻴﻘﻠﺒﻨﻰ ﺷﺮﻳﻒ ﻓﻰ ﻭﺿﻊ
ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﺎﻭﻯ (ﺍﻟﻜﻠﺒﻰ) ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺯﺑﺮﻩ
ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﻫﻮ ﺧﻠﻔﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺭﺍﺳﻰ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺨﺪﺓ ﻟﺘﺼﺒﺢ
ﻃﻴﺰﻯ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺇﺩﺧﺎﻝ ﺯﺑﻪ
ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻛﺴﻰ ﻭﻓﻌﻼ ﺃﺣﺴﻪ ﻓﻰ
ﻋﻤﻘﻰ ﺃﺣﺴﻪ ﻳﻀﺮﺏ ﺭﺣﻤﻰ ﺑﻘﻮﺓ
ﻟﻴﺜﺒﺖ ﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺃﻛﻔﺄ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺃﻧﺎ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻔﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻴﻜﺔ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬﺓ .
ﻭﺇﺫ ﺑﺰﻭﺟﻰ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﺸﺮﻳﻒ :
ﻧﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻙ .
ﻭﻗﺎﻡ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻧﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ
ﻷﺭﻛﺐ ﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻳﺎ ﻟﻪ
ﻣﻦ ﺯﺏ ﻣﻤﺘﻊ ﺟﺪﺍ ! ﻓﻔﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻰ
ﻷﺭﻯ ﺯﻭﺟﻰ ﻳﺮﻛﺰ ﺑﺎﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﻭﻳﺘﻔﻨﻦ
ﻓﻰ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻤﻨﺎﻇﺮ ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ
ﻭﺟﻬﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻠﺬﺫ ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺟﻪ
ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻰ ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ
ﻣﻦ ﻛﺴﻰ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﻠﻊ ﺯﺏ ﺷﺮﻳﻒ
ﻭﻻﺣﻈﺖ ﺃﻥ ﺷﺮﻳﻒ ﻳﺰﻣﺠﺮ
ﻭﻳﺼﻴﺢ ﻭﻳﻌﻠﻦ ﺍﻗﺘﺮﺍﺏ ﻧﺰﻭﻝ ﻟﺒﻨﻪ
ﻓﻰ ﻛﺴﻰ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺯﻭﺟﻰ : ﻻ
ﺗﻔﺮﻍ ﻟﺒﻨﻚ ﺧﺎﺭﺝ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﻞ ﻧﺰﻟﻪ ﻓﻰ
ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ .
ﻟﻴﺪﻓﻌﻨﻰ ﺷﺮﻳﻒ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻪ ﻷﺳﺘﻠﻘﻲ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻣﺎﺳﻚ ﺯﺑﻪ
ﻳﺪﺧﻠﻪ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺗﺤﺘﻪ
ﻭﻳﺴﺤﻖ ﺻﺪﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ
ﻭﻳﻀﻤﻨﻲ ﻭﺗﺴﻜﻦ ﺣﺮﻛﺘﻪ ﺛﻢ
ﻳﻨﺘﻔﺾ ﻟﻴﻔﺮﻍ ﻛﻞ ﻟﺒﻨﻪ ﻓﻰ ﻛﺴﻲ
ﻭﺃﻋﻤﺎﻕ ﻣﻬﺒﻠﻰ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﻟﺒﻨﻪ ﻣﻦ
ﻛﺴﻰ ﻭﻳﻨﺰﻝ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻯ
ﺣﺴﻴﺖ ﺇﻧﻰ ﺑﺎﺧﺪ ﺣﻤﺎﻡ ﻟﺒﻦ ﻭﻗﻠﺖ
ﻟﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺣﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻩ : ﺇﻳﻪ
ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺩﻩ ﻛﻠﻪ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻒ ﺍﻧﺖ ﻋﻤﺮﻙ
ﻣﺎ ﻧﻜﺖ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ ؟ !!
ﻭﺍﺭﺗﻤﻰ ﺷﺮﻳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺃﻧﺎ
ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻭﻓﻰ ﺣﻀﻨﻪ ﻳﻘﺒﻠﻨﻲ
ﻭﻳﻌﺎﻧﻘﻨﻲ ﻭﻳﺪﺍﻋﺒﻨﻲ ﻭﻧﺜﺮﺛﺮ
ﻭﻧﻀﺤﻚ ﻣﻌﺎ ﻟﻴﺘﺮﻙ ﺯﻭﺟﻰ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ
ﻭﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻰ ﻭﻳﻤﺴﻚ ﺯﺑﻪ ﻭﻳﻨﺰﻝ
ﻟﺒﻨﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻯ ﻭﻳﺮﺗﻤﻰ
ﺑﺠﻮﺍﺭﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ .
ﻭﺍﺳﺘﻐﺮﻗﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﻋﺼﺮ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ ﻷﺻﺤﻮ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻰ
ﻷﺟﺪ ﻧﻔﺴﻰ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺑﻴﻦ ﺯﻭﺟﻰ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺷﺮﻳﻒ
ﻛﺄﻥ ﻟﻰ ﺯﻭﺟﺎﻥ . ﻭﻛﻨﺖ ﻓﻰ ﻏﺎﻳﺔ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﻫﻤﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﻋﺮﺍﻳﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ
ﻭﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﺃﺯﺑﺎﺭﻫﻢ ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﺎ ﻧﺎﺋﻤﺔ
ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻓﺄﻋﻄﻴﺖ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﺰﻭﺟﻰ
ﻭﺍﺣﺘﻀﻨﺖ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﺯﺑﻪ
ﺃﻟﻌﺐ ﻓﻴﻪ ﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﺼﺐ ..
ﻭﺻﺤﻰ ﺷﺮﻳﻒ ﻗﺎﻝ ﻟﻰ ﻫﺎﻣﺴﺎ :
ﺇﺯﻳﻚ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻔﺔ ؟ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺿﺎﺣﻜﺔ
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻧﻈﺮ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻴﻪ : ﺇﺯﻳﻚ ﺍﻧﺖ ﻳﺎ
ﺭﻭﺣﻰ ؟ .. ﻭﻭﺟﺪﺗﻪ ﻳﻐﻤﺮﻧﻰ
ﺑﺎﻟﻘﺒﻼﺕ ﻭﺍﻷﺣﻀﺎﻥ ﺛﻢ ﻳﻌﺘﻠﻴﻨﻰ
ﻭﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻧﻴﻜﺔ ﻟﺬﻳﺬﺓ ﻭﻣﻸ ﻛﺴﻰ
ﺑﻠﺒﻨﻪ .. ﺛﻢ ﺧﻔﻨﺎ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻰ ﻓﻌﻤﻞ
ﺷﺮﻳﻒ ﻧﻔﺴﻪ ﻧﺎﺋﻢ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ
ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻧﻔﺴﻰ ﻧﺎﺋﻤﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﺘﻴﻘﻆ
ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺃﺭﻯ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻪ ﻋﻤﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎﻩ
ﺃﻣﺲ ﻓﻠﻌﻞ ﻣﺎ ﺳﻤﺢ ﺑﻪ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻫﻮ
ﻣﻦ ﻧﺎﺭ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺩﻓﻌﺘﻪ ﺃﻥ
ﻳﺠﻌﻞ ﺷﺮﻳﻒ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﺃﻡ ﻫﻮ ﺭﺍﺽ
ﻭﻣﻘﺘﻨﻊ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﻴﻜﺔ ﻓﻜﻨﺖ ﺃﺗﺤﺮﻙ
ﻳﻤﻴﻨﺎ ﻭﺷﻤﺎﻻ ﺑﺤﺮﻛﺎﺕ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﻔﻴﻖ
ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻪ ﻟﻴﻨﻈﺮ ﻟﻰ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻗﺪ
ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻪ ﻭﻳﻘﻮﻝ : ﺻﺒﺎﺡ
ﺍﻟﺨﻴﺮ .
ﺭﺩﻳﺖ ﻋﻠﻴﻪ : ﻗﻮﻝ ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺑﻘﺖ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻋﺼﺮﺍ .
ﻓﻨﻈﺮ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻯ ﺍﻟﻌﺎﺭﻯ ﻭﻗﺒﻠﻨﻰ
ﻣﻦ ﻓﻤﻰ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ : ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻳﺎ
ﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ؟
ﺃﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻰ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻭﻓﺘﺤﺘﻬﺎ
ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺒﺴﺎﻃﻰ ﻓﻘﻤﻨﺎ ﻭﺧﺮﺟﻨﺎ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓﺘﺤﻤﻤﺖ ﺃﻧﺎ ﻭﺗﺤﻤﻢ
ﻫﻮ ﺑﻌﺪﻯ ﻟﻴﺴﺘﻴﻘﻆ ﺷﺮﻳﻒ ﻣﻦ
ﻧﻮﻣﻪ ﺍﻟﻤﺼﻄﻨﻊ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ
ﻭﻫﻮ ﻳﻠﻒ ﺣﻮﻝ ﻭﺳﻄﻪ ﻓﻮﻃﺔ
ﻟﻴﻠﻘﻰ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ .
ﻓﻜﻨﺖ ﺣﻀﺮﺕ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓﺘﺤﻤﻢ
ﻭﺣﻀﺮﺕ ﻓﻄﺎﺭ ﻋﺎﺩﻯ ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ
ﺳﻮﻳﺎ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻓﻰ ﺃﻣﻮﺭ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺃﻧﺎ
ﻭﺯﻭﺟﻰ ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ
ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﻓﻘﺎﻝ ﺷﺮﻳﻒ : ﻣﺎ ﺗﺸﻴﻠﻮﺵ
ﻫﻢ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺃﻧﺎ ﻫﺎﻋﻤﻞ ﻣﻌﺎﻛﻢ
ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺟﺎﻣﺪﺓ ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻢ ﺍﺳﺘﻤﺮﻭﺍ
ﻣﻌﺎﻳﺎ .
ﻭﻋﺮﻓﻨﺎ ﺃﻥ ﺷﺮﻳﻒ ﺳﻮﻑ ﻳﻐﺎﺩﺭ
ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﺻﺒﺎﺣﺎ
ﻭﻳﻀﻄﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ
ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﺒﺎﻛﺮ ﻹﺣﻀﺎﺭ ﺣﺎﺟﺎﺗﻪ
ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ .
ﻭﺿﺤﻜﻨﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻷﺟﻬﺰ
ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻓﺪﺧﻞ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺭﺍﺋﻰ
ﻭﻳﻘﻮﻝ : ﻫﺘﻌﻤﻠﻰ ﺇﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﻫﺎﻋﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ
ﺑﻘﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺯﺑﺮﻙ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﺩﻩ .
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﺰﺑﺮﻩ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻰ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻔﺔ ؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﻋﺎﻭﺯﺍﻙ ﺗﻨﻴﻜﻨﻰ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯﺓ
ﺃﺗﻨﺎﻙ .
ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻣﻴﻮﻋﺔ ﻭﻟﺒﻮﻧﺔ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻰ : ﻻ ﺗﺴﺘﻌﺠﻠﻰ ﺩﺍ ﺍﻧﺘﻰ
ﻫﺘﺸﻮﻓﻰ ﺃﺣﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ .
ﻭﻗﺒﻠﻨﻰ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻰ ﻭﺧﺮﺝ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ
ﻣﻊ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﺭﺗﺪﻯ ﻗﻤﻴﺺ
ﻧﻮﻡ ﺳﺎﺧﻦ ﺃﺳﻮﺩ ﻋﺎﺭﻯ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻣﻦ
ﺍﻷﻣﺎﻡ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻋﺎﺭﻯ ﺍﻟﻈﻬﺮ
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻃﻮﻳﻞ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺏ
ﺣﺘﻰ ﻭﺳﻄﻰ ﻓﻌﻨﺪ ﻛﻞ ﺣﺮﻛﺔ ﻳﻈﻬﺮ
ﻓﺨﺎﺩﻯ ﻭﺭﺟﻠﻰ ﻭﻃﻴﺰﻯ .
ﻭﻗﻤﻨﺎ ﺑﺎﻟﻌﺸﺎﺀ ﺳﻮﻳﺎ ﺛﻢ ﺷﻐﻠﺖ
ﺍﻟﻜﺎﺳﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻗﻤﺖ
ﺑﺎﻟﺮﻗﺺ ﺃﻣﺎﻣﻬﻢ ﺃﺗﻤﺎﻳﻞ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﻭﺃﻗﺒﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﻢ ﺑﺲ ﻻ ﺃﻟﻤﺲ
ﺃﻯ ﺯﺑﺮ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻡ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺃﺣﻀﺮ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍ
ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﺑﺘﺎﻋﻬﺎ ﻭﺛﺒﺘﻬﺎ ﻓﻰ
ﺭﻛﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻭﻗﺎﻝ : ﺇﺣﻨﺎ
ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ ﻫﻨﺤﺘﻔﻞ ﺑﺸﺮﻳﻒ ﻋﻠﺸﺎﻥ
ﻣﺴﺎﻓﺮ ﻭﺇﻧﺘﻰ ﻃﺒﻌﺎ ﻳﺎ ﺷﺮﻳﻔﺔ
ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺘﻌﻤﻠﻰ ﺇﻳﻪ .
ﻓﺸﻐﻞ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﻣﺎﻣﻬﻢ
ﺃﺗﺤﺴﺲ ﺟﺴﺪﻯ ﺃﺩﻋﻚ ﺑﺰﺍﺯﻯ
ﻭﺃﺭﺿﻊ ﺣﻠﻤﺎﺗﻰ ﺃﻣﺎﻣﻬﻢ ﻭﺃﺗﺤﺴﺲ
ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻰ ﺑﻴﺪﻯ ﻭﺃﺭﻓﻊ ﻗﻤﻴﺺ
ﻧﻮﻣﻰ ﻷﻋﻠﻰ ﻷﻇﻬﺮ ﻟﻬﻢ ﻛﺴﻰ ﻭﺃﻟﻒ
ﻭﺃﺗﻤﺎﻳﻞ ﺑﻄﻴﺰﻯ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻭﺃﻓﺘﺤﻬﺎ
ﻟﻴﻈﻬﺮ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻯ ﻭﻛﺴﻰ ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻠﻒ . ﻇﻠﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﺎ
ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﺯﻭﺟﻰ
ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻴﻠﻌﺐ ﻓﻰ ﺯﺑﺮﻩ
ﻓﺎﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺟﺬﺑﺘﻬﻢ ﺃﻭﻗﻔﻬﻢ
ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﺃﻣﺎﻣﻰ ﻷﻣﺴﻚ ﺑﺎﻟﺰﺑﺮﻳﻦ
ﺃﺣﺴﺲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺑﻮﺳﺘﻬﻢ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ
ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺭﻳﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﺎﺭﻫﻢ ﻭﺍﺑﺘﺪﻳﺖ
ﺃﻣﺺ ﻟﺠﻮﺯﻯ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺴﺨﻦ
ﻭﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﺧﻠﺖ ﺯﺑﺮ ﺷﺮﻳﻒ ﻓﻰ
ﺑﻘﻰ ﻭﻣﺼﻴﺘﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﺩﻋﻚ ﺯﺑﺮ
ﺟﻮﺯﻯ ﻭﺃﻣﺺ ﻟﺠﻮﺯﻯ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﺩﻋﻚ
ﺯﺑﺮ ﺷﺮﻳﻒ .
ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺇﺩﺧﺎﻝ ﺍﻟﺰﺑﺮﻳﻦ ﻓﻰ
ﺑﻘﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ
ﻭﻭﺿﻌﺘﻬﻢ ﻓﻰ ﺑﻘﻰ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺘﺼﺐ
ﺍﻟﺰﺑﺮﻳﻦ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻧﺘﺼﺎﺑﻬﻢ ﻭﺗﺮﻛﻨﻰ
ﺯﻭﺟﻰ ﺃﻣﺺ ﻟﺸﺮﻳﻒ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﺧﻠﻔﻰ
ﻳﻠﺤﺲ ﻛﺴﻰ ﻭﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻯ ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﻳﺄﺗﻰ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺃﻣﺺ ﺯﺑﻪ
ﻭﻳﺬﻫﺐ ﺷﺮﻳﻒ ﻟﻴﻠﺤﺲ ﻛﺴﻰ
ﻓﺠﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﺒﺔ ﻭﻓﺘﺤﺖ
ﺭﺟﻠﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﻢ :
ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ .
ﻭﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻳﻠﺤﺴﻮﺍ
ﻛﺴﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺻﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻣﺘﻌﺔ
ﻟﺴﺎﻥ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﻟﺴﺎﻥ ﺷﺮﻳﻒ ﻋﻠﻰ
ﺯﻧﺒﻮﺭﻯ ﻭﻓﺘﺤﻪ ﻛﺴﻰ ﻭﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻯ
ﻓﺄﻭﻗﻔﻨﻰ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺍﻧﺤﻨﻰ ﺑﻰ ﻷﻣﺺ
ﻟﺸﺮﻳﻒ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻭﻗﻒ ﺯﻭﺟﻰ
ﺧﻠﻔﻰ ﻭﻳﻘﺮﺏ ﺯﺑﻪ ﻣﻦ ﻓﺘﺤﺔ ﻛﺴﻰ
ﻭﻳﺒﺘﺪﻯ ﻓﻰ ﻧﻴﻜﻪ ﻟﻜﺴﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﺄﻭﻩ
ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﺎﺩﻟﻮﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭﺻﺮﺕ
ﺃﻣﺺ ﻟﺰﻭﺟﻰ ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻳﻨﻴﻜﻨﻰ ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻓﻰ ﻛﺴﻰ .
ﻭﺫﻫﺐ ﺯﻭﺟﻰ ﻭﺣﻤﻞ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ
ﻟﻴﻘﺮﺏ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﻓﺎﺯﺩﺍﺩﺕ ﺷﻬﻮﺗﻰ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻰ ﻣﻊ ﺷﺮﻳﻒ
ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻔﻨﻦ ﻓﻰ ﻧﻴﻜﻰ ﻭﻳﺮﻓﻌﻨﻰ
ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻪ ﻣﺮﺓ ﻭﻳﺠﻠﺴﻨﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺮﺓ
ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻳﺮﻗﺪ ﻓﻮﻗﻰ ﻣﺮﺓ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ
ﺃﻧﺎ ﻭﺷﺮﻳﻒ ﻧﻔﻀﻞ ﺍﻟﻮﺿﻊ
ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻯ .. ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﻗﺪﻣﻰ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺗﻴﻦ ﺍﻟﻤﻐﺮﻳﺘﻴﻦ ﻭﻳﻤﺼﻬﻤﺎ
ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻰ : ﻗﻄﺔ ﻗﻄﺔ ﻳﺎ ﺷﻮﺷﻮ ﻳﺎ
ﺭﻭﺣﻰ . ﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﻗﻂ ﻗﻂ ﻳﺎ
ﺷﻮﺷﻮ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ . ﻣﺎﺯﺣﻨﺎ ﺯﻭﺟﻰ
ﻭﻗﺎﻝ : ﻓﻌﻼ ﻻﻳﻘﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ..
ﻛﺄﻧﻜﻢ ﺇﺧﻮﺍﺕ ﺗﻮﺃﻡ ﺷﺮﻳﻒ
ﻭﺷﺮﻳﻔﺔ .. ﺳﺎﻟﻢ ﻭﺳﻠﻤﻰ .
ﺑﺠﺪ ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻗﻮﻯ ﻭﻓﺮﺣﺎﻧﺔ
ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻛﺴﻰ ﻛﺎﻥ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ
ﻃﻠﺐ ﺯﻭﺟﻰ ﻣﻦ ﺷﺮﻳﻒ ﺃﻥ ﻳﺠﻠﺲ
ﻋﻠﻰ ﻛﻨﺒﺔ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻳﺠﻌﻠﻨﻰ ﺃﺟﻠﺲ
ﻋﻠﻰ ﺯﺑﺮﻩ ﻭﻭﺟﻬﻰ ﻟﻠﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﺣﺘﻰ
ﻳﺮﻯ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻭﺟﻬﻰ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻴﻚ
ﻭﻭﺟﻪ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻳﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺘﺼﻮﻳﺮ
ﻭﺑﻌﺪ ﺃﺧﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻘﻄﺔ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺃﻥ
ﺃﺩﻭﺭ ﻭﺃﺣﻮﻝ ﻭﺟﻬﻰ ﺇﻟﻰ ﺷﺮﻳﻒ
ﻟﺘﻈﻬﺮ ﻃﻴﺰﻯ ﻟﻠﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻳﻈﻬﺮ ﺯﺑﺮ
ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻙ ﻛﺴﻰ .
ﻭﻧﺎﻛﻨﻲ ﺷﺮﻳﻒ ﻓﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻣﻦ
ﺑﺰﺍﺯﻯ ﻭﻛﺴﻰ .. ﻭﺃﻧﺰﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻰ
ﻛﺴﻰ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻰ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ
ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯﻯ .
ﻭﻭﺩﻋﻨﺎﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ..
ﻭﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﺠﻮﺍﻫﺮﺟﻰ ﻳﻄﺮﻕ ﺑﺎﺑﻨﺎ
ﻭﻣﻌﻪ ﻏﻮﺍﻳﺶ ﻭﺧﻼﺧﻞ ﻭﺃﻗﺮﺍﻁ
ﺛﻘﻴﻠﺔ ﻭﺛﻤﻴﻨﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻛﺎﻥ ﺷﺮﻳﻒ
ﻗﺪ ﺍﺷﺘﺮﺍﻫﺎ ﻟﻰ ﻛﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻭﺃﺭﺳﻞ
ﺍﻟﺠﻮﺍﻫﺮﺟﻰ ﺑﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺳﻔﺮﻩ . ﻭﻛﺎﻧﺖ
ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ



لم يكن اليوم الذى حدثت به احداث هذه القصة باليوم الغريب او المختلفة فهو يوم عادى مثل كل الايام لقد فهو يوم ممل ككل الايام
لقد بدأ الملل يتسلل الى حياتى الزوجية وبدأ الفتور يتملكنى من حياتى الرتيبة والمملة فزوجى بعد مرور 6 اعوام على زواجنا لم يعد يكترث كثيرا بى وبدأ يهتم بعملة كثيرا حتى لم يعد يلاحظ التوتر العصبى الذى يسيطر على كل حياتى … فأنا بطبيعتى عندما تمر عدة ايام بلا حب او جنس اتوتر كثيرا ولا استطيع السيطرة على جسدى واكون امراءة عصبية جدا وتتدافع الكلمات سريعة من بين شفتاى …ولا اهدأ حتى يتذكرنى زوجى ويطفئ نار شهوتى باحضانه الدافئة ويطفئ نار كسى بكمية من لبنه الدافئ ليروى عطشى ويبلل كسى بلبنة لينقبض كسى عدة مرات ويفيض منه عسلى .. ويتركنى زوجى وينقلب على جنبة ويعطينى ظهرة ولا يكترث لى كثيرا ويتركنى اعانى من شهوتى التى لا تنطفئ بسهولة واظل اعانى من شدة شهوتى حتى اكمل انا باصابعى ما تركة هذا الغبى من نار الشهوة المستعرة فى جسدى دون اطفاء … ولقد تعودت على ذلك من زوجى حتى اصبحت اكمل باصابعى ما تركه زوجى الجبان وافرك زنبورى باصابعى واسحب القليل من لبنه من داخل كسى وافرك به زنبورى المتصلب الهايج حتى ارتعش من جديد وتتملكنى نوبة من الرعشات والانقباضات المتتالية واهدأ بعد قليل وانام ..
وفى صباح هذا اليوم المختلف صحوت من نومى على جرس التليفون … فلقد كانت الساعة الواحدة ظهرا … لقد كان المتصل زوجى … واخبرنى انه مسافر الى الغردقه لثلاثة ايام لان عنده شغل وسوف يتصل بى عندما يصل الى هناك .. فقلت له اوك حبيبى … باى مع السلامة واغلقت التليفون وارتديت قميص نومى من على الارض فأنا معتاده على النوم بدون ملابس عارية تماما ..وتوجهت الى النافذة وفتحتها لتدخل شمس النهار الدافئة لتنعشنى وتدفأنى فلقد كنا فى نهاية فصل الشتاء اى فى نهاية شهر فبراير .. وتوجهت الى المطبخ لاصنع لنفسى كوب من النسكافية واعود به الى حجرة المعيشة وافتح التلفاز وبعد عدة دقائق يتصل بى زوجى ويقول انه فى الطريق الى الغردقة ولم يصل بعد ويخبرنى ان عصام وسلوى اولاد اخته سيصلون عندى بعد قليل ويطلب منى ان اقابلهم بترحاب واحضر لهم الاكل واعاملهم بطريقة كريمة … وهايقضوا عندنا يومين .. فقلت له حاضر ..
كان عصام شاب صغير لم يتجاوز الخامسة عشر واخر مره شفته فيها كان من خمس سنين وكان عنده عشر سنين *** صغير وكنت بحب احضنة وابوسة لانه كان بيحب يقعد معايا وبيسمع كلامى وبيساعدنى فى طلبات البيت .. وكان مؤدب جدا وكان بيقولى انا بحبك قوى ياطنط …. ياترى كبر ولا لسه صغير … وكانت سلوى اخته اكبر منه بسنتين تقريبا … جميلة قوى بس مغرورة شوية علشان طفلة حلوة … ودايما تتخانق مع امها وكانت بتحبنى علشان كنت دايما احميها واسرح لها شعرها … وانام معاها واخدها فى حضنى … ياترى شكلها بقى ايه …
دخلت الى المطبخ واعددت الاكل ووضعته على النار ليصل الى صوت جرس الباب …. لاسرع الى الباب وافتح الباب لاجد امامى فتاة رائعة الجمال فى السابعة عشر من عمرها فارهة الطول بيضاء البشرة عسلية العينين وشعرها بنى وترتدى تى شيرت ابيض ضيق جدا يبرز منه صدرها البكر النافر متحديا فى شموخ عيون الشباب بل والرجال والشيوخ … وجهها رائع الجمال متناسق الملامح ويميزها الابتسامة الدائمة التى تملاء وجهها ..ومن الاسفل ترتدى بنطلون ضيق جدا يبرز اردافها بوضوح ويظهر منه انتفاخ كسها ليغرى كل من يراه وتقف جميع ازبار الشباب والرجال والشيوخ تحية لهذا الرائع … ويقف الى جوارها شاب جميل الملامح مفتول العضلات طويل القامة كانه فى العشرين من عمره تظهر ملامح الرجولة فى حركاته وفى نبرة صوته وفى خطوط من الشعر اسفل انفه … كانت مفاجأة كبيرة ان اشاهد امام عينى شابين كبيرين ناضجين . رحبت بهما بحرارة كبيرة وبحب .. وحضنتهما وقبلتهما وعانقتهما … ودخلنا الى شقتى … وفى غرفة المعيشة … تركتهما وذهبت الى المطبخ .. وعدت بعد لحظات ومعى عصير البرتقال الفريش .. لاصب لهما .. والمح عين عصام وهى تركز على جزء من جسدى لاجد ان بزى كله يظهر من فتحة قميص النوم الشفاف القصير جدا جدا والذى يصل الى اسفل كسى بقليل ولا يدارى اى شئ من بزازى او طيزى او كسى وكاننى لا ارتدى اى شئ … فتظاهرت باننى لا ارى نظراته الى بزازى واجلس بجوار سلوى امام عصام لاجد عينية تركز على ما بين فخدى الذى يظهر منه الكثير اثناء جلوسى .. فابتسم له واقول له و**** وكبرت ياعصام … انت بقيت راجل .. وباين عليك شقى …ههههههههه وهنا تميل سلوى على اذنى وتهمس لى وتقول طنط ماجى انتى مش لابسة حاجة تحت قميص النوم الخفيف ده … وبزازك وكسك باينين خالص والواد عينه ها تطلع عليهم … وتضحك واضحك واقرصها فى بزها الجميل البكر واقول لها بهمس ياقليلة الادب … عيب يابنت … فتهمس فى اذنى وتقول الواد زبه وقف عليكى ياطنط … فاضحك واقول لها انا ها اروح اغير هدومى والبس حاجه غير القميص الفضيحة ده .. فتقسم وتقول لالالالا ارجوكى خليكى على راحتك وعلشان خاطرى انا عاوزه اشوفك كده … وندخل الى المطبخ سويا … لكى نحضر الغدا ..وانظر بطرف عينى ونحن نتجه الى المطبخ الى عصام فاجد عيناه لاتفارق اردافى الظاهرة والواضحة من القميص وابتسم له مشجعة .. وفى المطبخ تهمس سلوى لى وتقول انها سوف تذهب بعد الاكل مباشرتا الى زيارة صديقة لها .. واقول لها يابت صديقة ولا صديق فتقول وبعدين معاكى ياطنط … ايوه رايحه اقابل حبيبى .. فاسالها ها تقابليه فين فتقول فى شقة واحد صاحبة .. فاسالها … انتى قابلتيه قبل كده فى شقه لوحدكم فتقول ايوه … كتير ولما ارجع ها احكيلك بالتفصيل … يالهوى ياطنط لو شفتيه ها تتجننى عليه … فاضحك واقول لها هوه كبير وجامد ولا …؟؟ ههههههه ؟؟؟ فتقول هوه ايه ياطنط ده اللى كبير وجامد فاقرصها فى فخدها بالقرب من كسها واقول لها زبه يابت … قصدى زبه متعرفيش الزب …فتضحك وتقول وبعدين معاكى ياطنط … متكسفنيش بليز … انا باتكسف .. فاقول لها قولى يابت جامد ولا لاه … عاوزه اطمئن عليكى … فتقول بميوعة جامد قوى ياطنط ..وحلو قوى وطعمه يجنن … فاقول لها هوه انتى بترضعى فيه يابنت فتضحك وتقول ايوه طبعا وباشرب لبنه كمان …وتمتد يدها الى حلمة بزى لتقرصنى منها لتخرج من بين شفتى آهه وينقبض كسى ويسيل منه العسل معلنا هياجى … وتضحك سلوى وتقول ايه ده ياطنط كسك مبلول خالص انتى هايجه كده ليه … شكلك كده عاوزه تتناكى ..صح …مش كده….. وبعدين خالو مش هنا … ومفيش قد*** غير صباعك .. تلعبى فى زنبورك ولا اقولك … لما ارجع من عند صاحبتى بالليل ممكن ننام فى حضن بعض وممكن اريحك .. وها تعرفى انى احسن من خالو ..هههههه … ونخرج من المطبخ ونحن نحمل الطعام .. مع ضحكاتنا المتتالية لنجد عصام يحاول ان يدارى البروز الظاهر من البنطلون … ويضع مجلة على مكان زبه حتى لا نراه وتنظر سلوى ناحيتى وتغمز بعينها وتقول الواد ده ماله النهارده مش على بعضة كده … ونضحك ونضحك .. وبعد ان تناولنا الطعام ادخل الى المطبخ لاصنع الشاى فتدخل سلوى خلفى وتقول لى انها سوف تنزل بعد تناول الشاى لتذهب الى حبيبها وعشيقها ومحبوبها … ولن تتاخر عن العاشرة مساء … ويرن التليفون لاجد زوجى ويسال عن اولاد اخته ويكلمهم ويطمئن عليهم … ويوصينى بهم .. ويقول انه وصل الى الغردقة منذ قليل وامامه يومين او اكثر … وعند الباب اودع سلوى واوصيها ان تخلى بالها من نفسها واوعى يابت يا ؟؟؟ فاهمه ولا لاه .. فتقول متخافيش عليه ياطنط ..ها ارجع سليمة …. دى مش اول مرة …. وتضحك … وتلمس باناملها كسى وهى تحضننى وتهمس فى اذنى خلى بالك انتى بس من الواد الشقى اللى جوه ده … وبالراحه عليه اصله لسه خام وماشفشى كس قبل كده وتضحك وتسرع قبل ان اجيب عليها ..اغلقت الباب خلفها وعدت الى عصام الجالس امام التلفاز وواضح عليه انه لا يرى التلفاز ولم يكن اقل منى اضطرابا فانا ايضا بدأ كسى يفرز عسله وينقبض بعد ان لمسته سلوى باناملها … ويطلب حقة فى زب هذا الشاب الجالس معى فى منزلى وحدنا ومازالت الساعة الرابعة ولن تعود سلوى قبل العاشرة مساء فهذه فرصة لن تعوض ..ولكن كيف ابدأ معه …كيف لى ان استمتع بهذا الشاب البكر الخام كيف اجعلة يمتعنى واستمتع به . لن اعجز عن ايجاد طريقة اصل بها الى هدفى ..وفى لحظات وصلت الفكرة وقلت له .. عصام حبيبى … انت تعرف تعمل مساج .. اصل انا تعبانة قوى وعندى الم رهيب فى كتفى وضهرى .. وعندى هنا مرهم مسكن للالم ؟؟ فنظر لى وقال بس انا ياطنط مش باعرف اعمل مساج ؟ فقلت له ده سهل خالص انا ها اعلمك . تعالى وسحبته من يده وادخلته الى غرفة النوم وقلت له اغمض عينيك ولا تنظر لى حتى اخلع قميص النوم ..وفعلا اغمض عينية واستدار واعطانى ظهرة .وخلعت القميص ونمت على السرير على بطنى وغطية جسدى بملاءة سرير . وطلبت منه ان ياتى ويضع المرهم على كتفى … واقترب وهو يرتعش … وسحب الملاءة قليلا لاسفل ليرعى نصف ظهرى عارى تماما واشعر به مضطربا قلقا مرتعشا … لا يستطيع الكلام … واباعد زراعى قليلا ليرى بزى وترتعش انامله ويبدأ فى وضع المرهم على كتفى واعلى ظهرى ويدلك قليلا … ببطئ فاقول له واضح انك مش عارف تدلك انا ها اعلمك تعالى واقوم من على السرير والف الملاءة على جسدى واجذبه من يدية وأقول له اخلع كل ملابسك بسرعة انا ها ادلك لك جسمك وأعلمك … بسرعة مستنى ايه … وأساعده فى خلع جميع ملابسة حتى نصل الى بيت القصيد الى السليب فيتراجع للخلف ممسكا به بشدة ومعترضا على خلعه فأقول له انت مكسوف … طب شوف أنا ها أديك ضهرى ومش ها ابص وانته اخلعه ونام على السرير وحط الفوطة دى على وسطك ماشى فيهز رأسه بالموافقة . وتمر اللحظات بطيئة واسرح بخيالي فى ما شاهدتة منذ لحظات من هذا الجسد الرائع المفتول العضلات من لمسات يدية لجسدى منذ لحظات فى البروز الظاهر بين ساقيه .. وأخذت احلم باللحظات القادمة ..استدرت لأجده قد نام على ظهره ووضع الفوطة حول وسطه لتدارى عن عينى قضيبة … واشرع انا فورا فى وضع كمية من الزيت على صدرة وامرر اناملى واتلمس بها جسده الرائع ثم اعدل من وضعى واصعد فوق السرير واضع ساقاى حول جسده واجلس على ساقيه وادلك صدره وكتفيه ببطئ ولذه ومتعه لى وله واشعر بجسده يرتعش تحتى والفوطة ترتفع اكثر واكثر .. من الواضح ان قضيبة منتصب جدا وجاهز للدخول الى اعماقى ليقتحم حصونى ويمتعنى وتحركت يدى ببطئ الى اسفل الى الفوطة لألمس قضيبة من فوق الفوطة .. فيقول بصوت خافت طنط انتى بتعملى ايه فقلت له اسكت انا باعمل مساج … واسحب الفوطة بهدوء من فوق جسده لافاجئ بقضيب كبير ذو رأس ضخمه فأمسك به وتلمسته باصابعى وقربته من فمى وشممته ولحسته بطرف لسانى … ومررت لسانى عليه وفتحت فمى ومصصته بنهم لم تمر سوى لحظات قليلة جدا ووجدت سيل من الحليب يقذف فى دفقات متتالية مستمرة ليصيب وجهى وفمى وراسى وشعرى وصدرى … ويستمر القذف بكميات كبيرة … ويهدأ بعدها ويعتذر لى عما حدث وانه يخجل من ذلك فاقول له لا تخجل .. واسحب الفوطة وامسح حليبة المتناثر على جسدى وجسده وانظفه والقى بالفوطة بعيدا وامرر لسانى على جسده وافاجئ بقضيبة مازال منتصبا بشدة ولم ينام انه قضيب بكر قوى لا ينام ولا يهمد وامسحه بلسانى ثم بفمى …. وامصه وادخله فى فمى واستمتع به واشعر بكسى وهو ينقبض وينادى بحقة فى هذا القضيب الرائع .. صعدت بجسدى لاعلى مع استمرارى بلحس جسده وكل ما يقع عليه لسانى صعودا ومرورا ببطنه وصدرة ورقبته ووجهه وانقض على شفتية لأرتشف منهما رحيق اصفى من الشهد والتهم شفتيه فى قبلة طويلة ناعمه حالمه واشعر بيدية وهى تلمس بزازى واناملة وهى تمسك بحلماتى فتذداد شهوتى واشعر بقضيبة وهو يلمس كسى بحركات عشوائية متخبطة وكانه لا يدرى اين يذهب .. فاوجهه بجسدى ثم بيدى وامسكه واضعة بين اشفارى ليبتل بماء شهوتى المتدفق من كسى عليه ليسهل له عملية الولوج والدخول الى كسى المتعطش له والمشتاق لقضيب الفتى البكر الكبير ذو الرأس العريضة ليملئ كسى ويحتك بجدرانه ليذيدنى نشوة وهياج واهبط عليه بكل ثقلى ليدخل الى اعماق اعماق كسى … لانتشى وارتعش … وينقبض كسى عليه مستمتعا به فى اعماقى … فى نشوة ومتعه لم اشعر بها من قبل واشعر بانقباضات فى قضيبة وبدفقات حليبة الساخن داخل كسى لاسرع انا ايضا من الصعود والنزول على زبه الرائع … واقذف بسوائلى لتمتزج بسوائله وينبض كسى وارتعش معه فى متعه لم اشعر بها من قبل . وارتخى على جسده وانام فوق جسده الرائع منتشية مستمتعة به … وبعد لحظات افيق من غفوتى … لاجده يحضننى وانا مازلت فى جسده …. فاحاول ان اقوم من فوقة لاجده يمسكنى ويقلبنى ويصعد فوقى وكل ذلك دون ان يخرج قضيبة من كسى ودون ان ينام … ما هذا الذب الجبار الذى لا ينام حتى بعد ان يقذف مرتين متتاليتين …. واقول له يخرب عقلك انت اتعلمت كل ده فين … انت بتنيك احسن من خالك .. دا انا مش ها اسيبك ابدا … فيبتسم ويقول …. عجبتك .. فاقول له طبعا … فيخرب قضيبة ببطئ من كسى ويحركة ببطئ على اشفارى بحركة دائرية مستمرة ليذيد هياجى .. واشتعالى … لاصرخ فيه بالراحه عليه انته جننتنى … ويلتقم حلمتى بين شفتية ويمتصها ويشعلنى … واصرخ من النشوى .. واقول له عاوزه اتناك تانى … نيكنى بسرعة دخل ذبك تانى حركة جوه كسة متعنى … ويدخل قضيبة فى كسى من جديد لاصرخ من المتعة واشعر كان القاهرة كلها تسمع صرخاتى واشعر كاننى اتناك لاول مرة فى حياتى … ويذداد دخول وخروج قضيبة بسرعة فى كسى لاغيب عن الوعى ويستمر فى النيك لاكثر من نص ساعة … انها المتعه والنشوة … انها الحياة … بكل معناها … وفجأة اشعر اننى اريد الذهاب الى الحمام لافرغ مثانتى الممتلئة بالماء فاقول له لحظة اروح الحمام وارجع لك تانى … فيخرج قضيبة المتصلب من كسى ببطئ وكانه قد اخرج روحى من جسدى … واعود اليه بعد لحظات بعد ان افرغت مثانتى ونظفت كسى جيدا بالماء والصابون وجففته واصبح الان جاهز لتلقى زبه من جديد …. فاجده راقدا على ظهرة ينظر الى السقف وزبه عمودى على جسده شامخا متحديا كل ازبار العالم ان تفعل مثله …. واقترب منه واقف على السرير وانزل بكسى على وجهه واقرب كسى من شفتية ليخرج لسانه ويقربه من اشفارى ويحركه بين الشفرين وعلى زنبورى لينفتح كسى ويدخل لسانه الى داخل كسى ويلحس كسى وينيكنى بلسانه لاشعر بمتعه ما بعدها متعه وانحنى وامسك بقضيبة وادفعة فى فمى وامصه بنهم ومتعه لتذداد نشوتى ومتعتى وهياجى وتذداد افرازات مهبلى مستمتعا بقضيبة الرائع ..ويتحرك من تحتى ويسحبنى على طرف السرير ويرفع ساقاى فوق كتفه ويدخل قضيبة الممتع الى اعماقى ليصل الى رحمى وينيكنى بكل قوى الشباب البكر واصرخ من الفرح ومن النشوة ومن الهياج ومن المتعه طالبة من المزيد كمان نيك قوى … كمان ..
وفجأة رن الهاتف المحمول الموضوع بجوار السرير فاتشبث به ولا ادعه يخرج قضيبة من كسى وامسك بالهاتف وهو يدخل قضيبة ويخرجه من كسى بسرعة كبيرة واجيب على الهاتف لاجد زوجى التعيس .. يتكلم وانا اكتم صراخى ..ويقول انتى صوتك ماله فيه حاجه فاقول له لاه مفيش حاجه اصلى كنت بعيد عن الهاتف ورجعت بسرعة فرجلى اتخبطت فى الكرسى وبتوجعنى … واصرخ من القضيب المندفع الى اعماق كسى فيقول زوجى ايه اللى حصل فاقول له مفيش حاجه اصل ركبتى بتوجعنى …. فيطلب ان يكلم عصام ابن اخته فاعطى الهاتف له ليكلمه … فيساله عن صحته وهل هو مبسوط فيقول له عصام طبعا مبسوط جدا من معاملة مرات خالى واهتمامها بنا وانها عاملة الواجب وزيادة … فيقول له خلى بالك عليها ولو عاوزة اى حاجه اعملها لها مفهوم … فيقول له طبعا يا خالو هيه تامر بس علشان خاطرك … فيسأله عن اخته فيرتبك ويقول له انها فى الحمام … ثم يودعة ويعطينى الهاتف لاسمع صوت زوجى يوصينى بهم فاقول له متحملشى هم انا مليش بركه الا همه وها اريحهم على الاخر مع السلامة …
الجزء الثانى
كل ذلك الحديث تم ومازال زبه داخل كسى … يدخل ويخرج ويدعك جدران مهبلى … ليمتعنى .. ويستمر فى النيك الممتع اللذيذ واشعر بانقباضات متتالية فى مهبلى ليسيل متدفقا سيل من عسل كسى وهنا اترجاه واطلب منه ان يجيب لبنه بسرعة عاوزه لبن نيك بسرعة هات لبنك … متعنى هات هات لبن بسرعة ويتجاوب مع طلبى ويقذف دفعات من اللبن السريع الساخن الكثير داخل رحمى ليملئ كسى ويفيض ويمتزج بمائي وتتناغم انقباضات زبه مع انقباضات كسى فى تناغم ممتع ونشوة رائعة … لاصل الى السحاب من المتعة والنشوة .. واغفوا قليلا واصحو بعد قليل لاجده مازال فوقى وقضيبة مازل داخلى فابتسم واقول له هو زبك ده مش بينام ابدا … فيبتسم لى ويقول اصل كسك حلو قوى … ويقوم من فوقى ليتجه الى الحمام ويعود بعد ان يكون قد اخذ دشا ساخنا ومازل بدون ملابس ومازل زبه منتصبا كانه لم يفعل كل ما فعل بى … واسرع انا الى الحمام واخرج بعد ان اكون قد تحممت ونظفت جسدى من اثر تلك المعركة الرائعة الممتعة وارتدى قميص نوم اخر لونه اسود قصير ولا يوجد تحته اى شئ … كانت الساعة تشير الى التاسعة تماما عند خروجى من الحمام لاسمع صوت جرس الباب فاتجه اليه وانظر من العين السحرية لاجد امامى حبيبة قلبى سلوى فافتح الباب وانا ارحب بها .. تعالى ادخلى ياحبيبتى فتنظر لى وتقول ايه ده انتى غيرتى قميص النوم .. امال فين عصام وهنا اتذكر عصام وانه مازال فى غرفة النوم بدون ملابس … فاقول لها اصله نايم ….فتضحك وتهمس وتقول لى هوه الواد طلع شقى ولا مبيعرفشى …. فاضحك من كلماتها واقول لها قصدك ايه يابت … عيب الكلام ده فتضمنى الى صدرها وتقبلنى وتقول انا بحبك ياطنط وعاوزاكى تكونى مبسوطة ومتمتعة … فاقول لها يابت احكيلى عملتى ايه مع صاحبك فترد عليه ها احكيلك … شوفى انا وصلت هناك وضربت الجرس وفتح مجدى الباب ودخلت ومسبنيش من لحظة دخولى لغاية دلوقى … فارد عليها واقول لها مش فاهمه بالراحه وفهمينى ايه اللى حصل فتقول انا دخلت الشقة من هنا ولقيته اخدنى فى حضنه وضمنى بحب وقال لى انا بحبك قوى .. قلت له وانا كمان يامجدى … وسحبنى من ايدى وقعدنى على الكرسى وقالى تشربى ايه فقلت له اى حاجه ف جاب حاجه كده لونها اصفر وقالى ايه رايك تشربى معايا ويسكى فقلت له لاه مش عاوزه بس ممكن ادوق بس .. واخذت رشفه منها ثم طلبت منه كاس ثم كاس … ولقيت نفسى فرحانه وسعيدة ومبسوطة قوى … وقمت شغلت موسيقى رقص وهات يارقص ولقيت نفسى بعد شوية من غير بلوزة ازاى معرفشى وانا باضحك من غير سبب .. وبعدين قرب منى وشالنى ودخلنى اوضت النوم وانا من غير بلوزة وبزازى عمالة تترج وانا اضحك مش عارفه ليه وبعدين جه نام جنبى وحضنى وقعد يبوس فى بزازى ويدعك فى الحلمه انا بصراحه هجت قوى وكنت خلاص ها اقول له قلعنى البنطلون بس هوه كان قلعهولى وانا مش حاسه وبعد شويه حسيت بحاجه كده على كسى لقيته نازل بلسانه مص ولحس فى كسى وانا مش مستحمله وهايجه ع الاخر .. بجد ياطنط كنت هايجه قوى … ونفسى مجدى ينيكنى ويخرقنى .. وبعدين قعدت اصرخ من النشوة والهيجان وكسى ها يتجنن عاوزه اتناك مش عارفه اعمل ايه .. وطلع لى زبه وقعدت امص فيه وابوسة واحطة على عينى وعلى شفايفى وهوه كان بينيكنى فى بقى وبعدين هوه شافنى هايجه قوى فقالى متخافيش انا ها انيكك من طيزك بالراحه .. ومش ها اعورك فقلت له نيك قوى عاوزاك تمتعنى عاوزه اتناك … عاوزه احس انى لبوة .. نفسى اتناك من عشر رجالة … فقال لى بجد تحبى تتناكى من اكتر من واحد فقلت له نفسى .. ياريت فقال لى طب انا عندى ليكى مفاجاة سمير صاحبى هنا اهه وعاوز ينيكك معايا ودخل سمير صاحبة عريان خالص وزبه واقف على الاخر انا شفته كسى هاج اكتر وقلت له تعالى وسحبته من ايده ومسكت زبه بايدى اليمين وزب مجدى بايدى الشمال وامص فى ده شويه وده شويه … لغاية لما بقيت خلاص مش مستحملة وبعدين نمت على بطنى ومجدى بدأ يوسع طيزى الاول بصباعة لغاية لما حسيت ان طيزى وسعت وعاوزة اتناك وقعد مجدى ينيك فى طيزى وسمير ينيك فى بقى وانا طايره من السعاده وبعدين صباغى شغال على زنبورى بادعك فيه . وحسيت بحاجه سخنه قوى جوه طيزى ومجدى بيجيب لبنه فى طيزى وسمير بيجيب لبنه فى بقى … وبعدين دخلت الحمام وخرجت لقيتهم لسه ازبارهم واقفه وعاوزين ينيكونى تانى انا فرحت جدا وقلت اوك … سمير بينيك فى طيزى ومجدى بيدخل زبه فى بقى .. وبعدين انا قلت لهم انا تعبت كفاية بس همه جابو لبنهم تانى فيه وبعدين لبست هدومى وجيت … فضحكت وقلت ليها يعنى انتى دلوقتى جايه بلبنهم على جسمك قالت ايوه … طيزى مليانه لبن من سمير وخلعت البنطلون وقالت لى حتى شوفى اهه … لبن اهه لسه بينزل من خرم طيزى فضحكت وقلت لها كويس ادخلى الاول استحمى والبسى قميص نوم بتاعى وتعالى علشان احكيلك ..
فكرت وقررت ان استمتع ليلتى معهم الاثنين مع سلوى ومع عصام … بس ازاى اقنعهم مش عارفه … ها افكر واشوف … دخلت غرفة النوم لقيت عصام نايم على السرير وزبه واقف وعريان فقلت له ايوه حبيبى عارف مين اللى جه بره فقال لى مين قلت له سلوى **** فاتخض عصام وخاف من اخته انها تشوفه عريان فقلت له متخافشى هيه فى الحمام … البس الشورت ده وتعالى نقعد بره .
جلست انا وعصام امام التلفاز انا بملابسى التى لا تدارى اى شئ من جسدى وهو بالشورت الخفيف والتى شيرت وبعد لحظات تخرج علينا سلوى من الحمام وهى ترتدى قميص النور الوردى الذى اعطيته لها وترتدى تحته كلوت صغير جدا يدارى جزء صغير من كسها وباقى اشفار كسها ظاهرة منه وبدون حمالة صدر وصدرها الكبير يترجرج مع كل حركة صغيرة منها وحلماتها النافره تكاد تخرج من القميص متصلبة وتعقد الدهشة لسان عصام وهو يرى اخته بهذا الجمال الرائع المغرى فاقول لها تعالى هنا ياحبيتى جنبى هنا .. فتجلس بجوارى وتمر لحظات من الصمت لاقول لهم بعدها تحبوا نشرب شاى ولا قهوة فتقول سلوى لاه انا تعبانه وعاوزه انام فاقول لهم على فكرة احنا مفيش عندنا غير سرير واحد انتم عارفين طبعا وعلشان كده احنا ها ننام كلنا على نفس السرير تعالوا ندخل ننام وفى حجرة النوم اقول لهم ها ننام ازاى ونختلف فى طريقة النوم فانا احب ان انام على الطرف وسلوى ايضا تحب ان تنام على الطرف وعصام ايضا يحب ان ينام على الطرف وهنا اقول لهم خلاص انا ها انام فى النص وينام عصام على يمينى وسلوى على شمالى وانا بالمنتصف …
ويمر الوقت سريعا وانا امد يدى اتحسس زب عصام فاجده منتصبا وعلى استعداد تام وامد يدى الاخرى الى كس سلوى فاجده غارقا فى بلله ومستعد ايضا … ولكن كيف واسحب عصام بهدوء ليركب فوقى وافتح ساقاى ليدخل جزء منزبه داخل كسى المشتاق واتاوه من اللذه واسحب يد سلوى واقربها من كسى لتصطدم بزب عصام فتتحسس عليه وتقبض عليه وهو يدخل فى كسى واسحب يد عصام من على بزى لاضعها على بز اخته سلوى فتتأوه سلوى فاقول لهم بصوت عالى انا عاوزه اتناك وانتى ياسلوى عاوزة تتناكى وانته ياعصام عاوز تنيك خلاص مفيش داعى نلف وندور وقمت من بينهما وخلعت ملابسى وملابس عصام بسرعة وقلت لسلوى امسكى ده كده وشوفى ايه رايك لتقول ايه ده يخرب عقلك دا كبير قوى كل ده يطلع منك انته يا مفعوص .. تعالى وتسحبه وتضعه فى فمها وانسحب انا من بينهما واترك عصام يتعامل مع كس اخته الرائع ويلحس فيه واتقدم انا منهم واقول لعصام هات زبك واقربه من زنبورها ومن فمى واضع لسانى داخل كسها .. لاسمع منها احلى الاصوات وهى تغنج وتقول احوه عاوزه اتناك .. كسى هايج نيكنى بقى اخرقنى … وهنا اقرر ان اجعل عصام ينيك اخته وهو اولى من الغريب بهذ المهمه وهى ايضا من حقها ان تتناك وعندالزواج سوف اقوم انا باخذها الى الطبيب ليعيدها الى ما كانت عليه … واقول لها عاوزه تتناكى ياسلوى فتقول بتوسل ابوس ايدك خليه ينيكنى … فارفع ساقيها لاعلى واقول لعصام تعالى نيك الشرموطة .. شايف كسها جاهز عاوز زب جامد زى زبك ؟؟؟ فيتردد عصام فاقول له نيكها ياخول احسن ماتتناك من بره من حد غريب انته اولى تعالى دخل زبك ومتعها … فيقترب عصام ويدخل جزء من زبه الضخم بين اشفار كسها ويسحبه ويبلله من سائلها الذى ينهمر بين اشفارها وينساب حتى يصل الى خرمطيزها …. ويدخله مرة اخرى بالراحه فتضغط عليه بساقيها وتدفعه ليدخل ويشق كسها ويدخل الى اعماق كسها ويخرق هذا الكس البكر …لتصرخ وينقبض كسها على زبه ويمسك به لا يريد خروجه ويقذف عصام داخل كسها بحليبة ليطفئ لهيب كسها ويختلط حليبة مع عسل كسها مع دماء بكارتها وتحضنه وتبكى من النشوة والسعادة وتقبلة وتشكره وتشكرنى على اننى ساعدتها على ان تتناك من اخوها عصام . ونضحك وتتوجه الى الحمام لتنظف كسها من دماء بكارتها وحليب عصام المختلط بعسلها .. ويمسح عصام الدماء العالقة بزبه ويقول لى انا مش عارف ايه اللى عملته ده فاقول له مفيش حاجه لما تيجى تتجوز ها نعمل ليها عمليه ونرجعها تانى زى الاول انته كده خدمتها هيه كده ممكن تتناك فى اى وقت زى ما هيه عاوزة فيقول انا مش ممكن اقبل ان اختى تتناك من اى حد فاقول له ومين قال انها ها تتناك من اى حد دى من هنا ورايح ها تتناك منك انته بس .. يا احلى دكر واحلى نييك .. تعالى واسحبة فوقى ليدخل قضيبة داخلى واصرخ مستمتعة به ومن حجمه الرهيب … ويصل صوتى الى سلوى لتدخل وتقول انا عاوزه اتناك فاقول لها وزب عصام داخلى لاه انتى عا تتناكى بكره طول النهار عشان فيه جرح فى كسك لازم كسك يستريح النهارده .. فتجلس وتقول طب بلاش كسى فيه طيزى وفيه بقى وفيه بزازى وتدخل معنا فى معركة ثلاثية لا ندرى يد من فى كس من وفم من فى فم وكس من وبزار من ترتج وتستمع وزب عصام يمرح طول الليل بين طيز سلوى وكسى واحاول ان استنفده هذا اليوم لانه من بكره ها تخده سلوى طول اليوم .